الماعز الأليف: فيلم كارتون تنبأ بحريق كاتدرائية نوتردام وتدمير الأهرامات المصرية
فيلم #كرتوني قصير #منشور في يوتيوب عام #2012 تنبّأ بحريق #كاتدرائية نوتردام، كما يتنبأ #الفيلم بتعرض# أهرامات الجيزة في #مصر للتدمير .
ظل فيلم "#الماعز الأليف" مثار جدل منذ ظهوره عام 2012 ، فالفيلم لا يحتوي أي حوارات انما مشاهد# لرموز #دينية وحروب و#صراعات، وحاولت #عشرات المقالات تحليل# الرموز الموجودة بالفيلم.
وأجمع الكثيرون أن الفيلم "#رسالة" من "حكّام العالم" #الحقيقيين للبشرية، إذ يحتوي على مشاهد وأحداث كبرى تحققت بعد طرح #الفيلم بسنوات.
كان منها #حريق كنيسة# نوتردام وسقوط برجها الاسبوع الماضي، عنوان الفيلم مستوحى من #كتاب الابتدائية# الامريكي "الماعز الأليف".
وهو الدرس الذي كان# التلامذة يقرؤونه أمام# الرئيس بوش اثناء هجمات #سبتمبر ، ويصدف أن الماعز هو رمز# الشيطان في الادبيات# الدينية لبعض الديانات، فينطلق الفيلم ليكون بعنوان "الماعز الأليف – الجزء الثاني" .
يبدء الفيلم بصورة ماعز #محبوس في مجسّم #مكعّب ويحاول #الخروج، وهو إشارة لخروج #الدجّال كما تقول معظم #الأديان بحسب من# حللوا الفيلم ، ينطلق الفيلم الى المشهد الثاني وتظهر به يد #شيطانية ترتدي #خاتم علامة #الدولار.
ويقطر# الدم من# اليد الأخرى التي تمسك #خيوط لعبة ، هذه الخيوط تحرّك بوش ورؤساء #أمريكا.
والمشهد يستذكر #جلسة #بوش مع التلاميذ بالفصل مع معلّمتهم ، ليربط بين مشهد تلقي بوش خبر #هجمات سبتمبر على امريكا.
يريد #الفيلم أن يقول ان هذه# اللحظة هي لحظة خروج# الدجّال للعالم، يتابع الفيلم بعرض# بوش وهو يتوعد #بأصابعه ثم يتحوّل لأوباما.
وتجلس امام اوباما فتاة صغيرة تمسك تفاحة حمراء، وتسقط التفاحة وتتدحرج عند اقدام اوباما، ثم تنقسم التفاحة لنصفين متشابهين تماماً يقومان بالتزاوج ويثمران زهرة .
وهو ما فسّره البعض بأن أوباما سيكون أول رئيس أمريكي يقر زواج المثليين ، وهو ما حصل فعلاً عام 2015 أي بعد 3 سنوات من الفيلم .
ثم لحقتهم #ألمانيا عام 2017 رغم معارضة المستشارة ميركل للقانون، بل ولم تصوّت له ومع ذلك تم اقرار زواج #المثليين بالبرلمان.
يتابع الفيلم بإظهار #اسامة بن لادن وهو يقود سفينة، يشير بعضهم أن السفينة المقصود بها #رحم المؤامرة.
وأن هناك #تزاوج حصل بين التطرف و#الماسونية وسينجب مخلوقاً ما ، وسيكون النفط هو "سوائل# الرحم" التي ستحمي المخلوق #الوليد وهو# الدجّال.
ثم يتطرق# الفيلم لمشهد فيه شاشة بداخلها وجه شيطاني، يعبث برؤوس الناس وهو ما فسّره البعض بأنه دور الاعلام بهذه المؤمراة.
تتوالى المشاهد الرمزية حتى يخرج المخلوق من الرحم ، وبخروجه يسقط برج كنيسةٍ ضخمٍ خلفه.
وهو البرج الذي أشار البعض أنه برج كنيسة نوتردام، بعدها يُظهر الفيلم تعرض الأهرامات المصرية للتدمير .
وفي المشهد التالي يتم قصف مسجد ضخم ومن غير المعروف أي مسجد، ولكن تحقق المشهد بعدة دول منها سورية والعراق .
ثم تظهر سيدة محجبة تبكي طفلها وهو ما صار مشهداً عادياً في عدة دول عربية، يؤكد مخرج الفيلم الحاصل على 10 جوائز أن فيلمه مجرد انطباعات شخصية.
وأن لا مؤامرة تقف خلفه وهو مجرد تنبؤ رمزي بما سيحل بالبشر.
شاركنا
هل تصدق فعلاً ان الفيلم تنبؤات شخصية للمخرج أم رمز لمؤامرة ما؟