الفيديو التالي


وأخيراً تم الكشف عن السر الأساسي وراء بناء الأهرامات

6 المشاهدات
الجانب المُشرق
1
نشرت في 08/28/21 / في الناس والمدونات

اعتقد الكثير من الباحثين أن الغرض من بناء الأهرامات تعظيم الفراعنة، وهذا ما تعلمناه في المدرسة. أجل، اعتقدوا في الماضي! كونوا مستعدين، فيبدوا أن العلماء قد اكتشفوا أخيراً الغرض الحقيقي من بناء الأهرامات! من الواضح بأن هذه المباني الغامضة والفريدة والمبنية بدقة حسابيّة عالية كانت لغاية بعيدة كل البعد عن دفن الموتى.
الطوابع الزمنية:

ما سبب اختلاف هرم الجيزة الكبير عن القبور التقليدية 01:26
هل امتلك المصريون القدماء تقنيات متطورة كالحديثة؟ 03:14
غموض الهرم الأكبر 04:49
ماذا عن التابوت الحجري 07:09
حجرة الملكة أسفل الهرم الأكبر 08:04
ما سبب استخدام حجر النهاية الذهبي أعلى الهرم 10:27
هل استخدم المصريون القدماء الطاقة اللاسلكية لأغراض الاتصالات؟ 11:29
الموسيقا:
https://www.youtube.com/audiolibrary/music
الملخص:
-شُيد الهرم الأكبر في الجيزة بما يزيد عن مليوني حجر يتراوح وزن كل واحد منها بين ثلاثة إلى ثلاثين طن. وفي الواقع قد يصل وزن العملاق منها إلى خمسين طناً! تغطي قاعدة الهرم الأكبر مساحة خمسمائة واثنين وتسعين ألف متر مربع ويبلغ حجم كل جانب من جوانبه حوالي مائتين وثمانية عشر ألف متراً مربعاً.
-إذا استندنا إلى الفكرة الشائعة التي تقول بأن الحضارات القديمة كانت أقل تطوراً مما نحن عليه الآن، فهناك سؤال يطرح نفسه وهو: هل هناك احتمالية لامتلاك المصريين القدماء تقنيات متطورة كتلك الموجودة في عصرنا هذا؟ ماذا لو فُقدت معرفتهم ليتم اكتشافها بعد قرون عديدة؟
-من المثير للاهتمام أيضاً استخدام المصريين على الجوانب الداخلية للهرم لمادة خاصّة تُدعى بالدولوميت. ويُعرف هذا المعدن بمضاعفته للموصلية الكهربائية.
-لا زالت التكنولوجيا الحديثة غير قادرة على إعادة تصنيع الملاط المكون من الجبس والذي استُخدم أثناء تشييد الأهرامات. يمكن لهذا النوع من الجبس مقاومة كميات هائلة من الضغط، وقد يكون هناك نوع من الغرابة بأن الملاط الذي يحمل الحجارة معاً أكثر قوة من الحجارة ذاتها.
-عُثر عام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعين أسفل الهرم الأكبر على غرفة سريّة لا يمكن الوصول إليها. وقد أُطلق اسم “حجرة الملكة” على هذه الغرفة المخفية عمداً على ما يبدو. وعام ألفين واحد عشر وبفضل التطور التكنولوجي الكبير أصبح من الممكن استكشاف هذه الحجرة باستخدام كاميرا عن بعد.
-وفي نهاية أعلى هرم الجيزة استُخدم حجر نهاية مصنوع بالكامل من الذهب. مما سيشكل مساراً لنقل الأيونات السالبة (ذرات الشحنة الكهربائية) إلى الغلاف الجوي المتأيّن الذي يحتوي على الكثير من المذكورة. وهكذا كان يتم إنتاج تيار كهربائي بقوة هائلة.
-الشيء الغريب الآخر الذي يمكن مشاهدته في هذه النقوش هو ما يشبه كثيراً الهوائي اللاسلكي. ربما استخدم المصريون القدماء الطاقة الكهربائية لأغراض الاتصالات؟ كان بإمكانهم استخدام الطاقة في مصانع النسيج لتصنيع خيوط الغزل.

إشترك في قناة الجانب المُشرق : https://goo.gl/PVJWkW
---------------------------------------------------------------------------
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية في 5 دقائق على موقع يوتيوب : https://goo.gl/dkrhKw

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي