اكتشفت أن الأخ الصغير لحبيبي ابنه

★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool

سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!

★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS

مرحبا يا جماعة! أنا أيرين. مررت مؤخرا بتجربة غريبة جدا حيث قابلت شابا ووقعت في حبه، لكني شككت في أننا مقدران لبعضنا. لا تزال قصتنا محل تساؤل إذا جاز التعبير، وهذا يحبطني بعض الشيء. إليكم السبب.

لدي أخت في الرابعة من عمرها تدعى أيريس. إنها مزعجة قليلا لكني أحبها عادة إلا في الأيام التي تطلب فيها مني أمي أن أجالسها. من المؤكد أني أفضل القيام بأشياء أخرى غير ذلك، وكان ذلك السبت من تلك الأيام. كان على أمي التسوق وقالت إن وجود أيريس لن يساعدها على إنجاز ما تريد. طلبت مني أن أراقبها وآخذها إلى ساحة اللعب في مركز التسوق لبضع ساعات حتى تنتهي. كنت أخطط بالفعل للتسكع مع أصدقائي لكن أمي أصرت. قالت جملتها المفضلة: "هل أطلب الكثير منك؟" وعدت أن تدعني أذهب إلى حفلة الشاطئ مع أصدقاء المدرسة خلال عطلة الربيع. كان ذلك مغريا جدا لذلك وافقت على مساعدتها.

في طريقنا إلى المركز التجاري، استمرت أيريس في غناء نفس أغنية الأطفال مرارا وتكرارا. كان الأمر مزعجا وعندما طلبت منها التوقف عن ذلك، لم تتجاهلني فحسب، بل رفعت صوتها يا ربي، أفضل الموت على أن يكون لدي أطفال! كانت أمّنا سارحة بأفكارها الخاصة وبدا أن الأغنية لم تلفت انتباهها حتى. كنت أراسل أعز صديقة لي أشكو من يومي الممل. وكانت ترد علي محاولة تشجيعي بتذكيري بعطلة الربيع القادمة. عند وصولنا لوجهتنا، بدأت التفكير أنه يجدر بمساعدتي الكريمة لأيريس أن تستحق العناء.

كان هذا سبب عدم طلبه الخروج معي خلال الأسبوع، فهو يعمل في 3 وظائف وكان جدوله اليومي صعبا جدا. السبت هو اليوم الوحيد الذي يمكن فيه أن يكون أبا لابنه لأنه يوم عطلته. وبما أنه يحبني حقا، فقد أراد استغلال وقته مع كلينا. لكن عمته ستنتقل خلال شهر للسكن معهم مما سيعطيه وقتا أكثر، ينوي أخذي فيه إلى أفضل موعد غرامي على الإطلاق، لأنه يعتقد أنه يحبني حقا. لم يرد أن يقول لي أي شيء من هذا لخوفه من رحيلي فهو لا يريد ذلك بالتأكيد.

لم أعرف كيف أرد بعد أن جاء إلى منزلي وباح بهذا. تظاهرت بأننا بخير لكني بصراحة ما زلت لا أعتقد ذلك. كما تعلم، من الرائع أن يكون لديه حس المسئولية ليعمل في 3 وظائف، ومن المثير للإعجاب ما يفعله. أعتقد أنه اختار الطريق الصحيح عندما قرر إبقاء ابنه. لكني لست متأكدة من أني مستعدة في سن ال16 لهذه العلاقة مع والد لطفل. وأنا متأكدة أن والدي لن يعجبا به لهذا السبب. لكني من جهة أخرى، مغرمه به... خخخ لا أدري.

إن كانت لديك نصيحة لي أو مررت بنفس الموقف من قبل، فيرجى مشاركتي ما لديك في التعليقات أسفل هذا الفيديو. لكي أكون صادقة، سأكون سعيدة إن شاركت الفيديو مع أصدقائك. من يدري، ربما يخبرني أحدهم بما علي فعله. شكرا!

اضغط أعجبني وشارك الفيديو واترك تعليقا!

أرسل قصتك إلى: yt@tsp.cool

وسائل التواصل الإجتماعي :


حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7

اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE

اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn

اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu

الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn


الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية