الفيديو التالي


مصائب ترامب لا تأتي فرادي.. فهل سينجو هذه المرة أم ستكون نهايته؟ تابعوا التفاصيل في هذا التقرير!

9 المشاهدات
Echo عربي
1
نشرت في 12/10/20 / في الناس والمدونات

#ايكو_عربي - مصائب #ترامب لا تأتي فرادي.. فهل سينجو هذه المرة أم ستكون نهايته؟ تابعوا التفاصيل في التقرير!
منذ بداية أزمة #كورونا يعيش حياة صاخبة مليئة بالأحداث العاصفة، توالت عليه الأزمات وفتحت الصراعات والانتقادات نيرانها في وجهه، حتى تفاقمت الأوضاع وأصبح في مهب الريح.. فهل سيصمد ترامب أم ستكون هذه نهايته؟في البداية هاجم الشعب الأمريكي "ترامب" لاستهانته بالفيروس والتقليل من خطورته، وعندما توغل كوفيد -١٩ بضراوة في البلاد واضطر لفرض الغلق والحظر، فتح الأطباء والديمقراطيون عليه النيران لعدم تأمين المستشفيات بالمستلزمات الطبية الكافية.بالرغم من استفحال الأزمة ظل ترامب يطالب حكام الولايات بفتح الاقتصاد، الأمر الذي جعلهم يتحدوه ويرفضون تنفيذ أوامره ما أجج الصراع والخلافات بينهم. يقول مراقبون إن انشغال ترامب بهذه الصراعات دون مواجهة الفيروس بجدية، هو السبب وراء حصد الجائحة لأرواح أكثر من 100 ألف مواطن أمريكي وتعرض 40 مليون للبطالة.تصريحات ترامب بشأن الفيروس فتحت عليه أيضًا أبواب الانتقادات ووضعته في موضع سخرية، ففي البداية فرض دواء معين ليستخدمه الأطباء في بروتوكولات علاج فيروس كورونا، أثبتت الدراسات فيما بعد أن هذا الدواء ليس له أي تأثير على المرض، بل يمكن في بعض الأحيان أن يسبب مضاعافات قد تؤدي للوفاة.ليس ذلك فقط.. ترامب كذلك اقترح إجراء تجارب لحقن المصابين بالمطهرات للقضاء على الفيروس، ما أثار موجة كبيرة من الهجوم عليه وجعل شركات المطهرات تسارع بتحذير المواطنين من تناولها.خرج ترامب بعد تصاعد الهجوم وقال إن تصريحه كان على سبيل السخرية، ولكن قد فات الأوان وقام نحو 30 شخصًا بتناول المعقمات وتسمموا جميعًا، فبالتالي توجهت أصابع الاتهام لترامب ووجه له معارضوه انتقادات حادة.في نفس ذلك الوقت أقحم ترامب نفسه في حرب كلامية مع الصين ومنظمة الصحة العالمية ، وأخذ يتهم الصين بصناعة الفيروس ويدعي أن منظمة الصحة ضللت العالم بضغط منها.وبعد أن زاد التوتر بينهم قطع ترامب تمويله عن المنظمة، الأمر الذي جعل الكثيرين يهاجمونه لأن ذلك سيؤثر على جهودها ضد الفيروس، كما جعل البعض يردد أنه يفعل ذلك ليصرف الانتباه عن تقصيره، ويعلق فشله في احتواء الأزمة على الآخرين.ما لبث ترامب أن يفيق من تلك الصراعات حتى وقعت حادثة "جورج فلويد"، المواطن الأمريكي صاحب البشرة السوداء الذي قضي اختناقًا على يد شرطي أبيض، ما أجج الصراع حول العنصرية في أمريكا من جديد وأخرج الآلاف في مظاهرات.تأخر رد فعل ترامب لاحتواء الأزمة كما يرى مراقبون، فضلًا عن طريقة تعامله مع شقيق الضحية خلال مكالمته له، إذ قال إن ترامب ظل يصده ولم يمنحه فرصة للتحدث أشعل الاحتجاجات أكثر، فأحرق بعض المتظاهرين سيارات ومراكز تابعة للشرطة وسرقوا المتاجر كما طالبوه بالرحيل.على خلفية تلك الأحداث هدد ترامب المتظاهرين على موقع تويتر قائلًا "عندما تبدأ السرقة يبدأ إطلاق الرصاص"، حجب موقع" تويتر" هذه التغريدة ووصفها بأنها تروج للعنف.ومن هنا زادت نيران الحرب بين الموقع والرئيس الأمريكي، ووصلت لإصداره أمرًا للحد من حصانة مواقع التواصل الاجتماعي.بمرور الأيام تصاعد غضب المتظاهرين وزاد حنقهم أكثر حول ترامب، لدرجة أن بعضهم ذهبوا لمحيط البيت الأبيض بنية خرق السياج واقتحامه، ما جعل قوات الأمن المسؤولة عن تأمين ترامب تنقله مؤقتًا لقبو محصنيعاني ترامب حاليًا أيضًا من معارضة حكام الولايات لأوامره باستخدام القوة ضد المتظاهرين.ومؤخرًا ظهرت مجموعة من القراصنة المعروفين في عالم الجرائم الإلكترونية باسم Anonymous، ونشرت وثائق تزعم تورطه مع "جيفري إبستين" بالمتاجرة بالبشر واغتصاب القاصرات.اتهمت أنونيموس أيضًا ترامب بقتل جيفري في محبسه الذي قيل أنه انتحر لمحو تاريخه معه، كما هددته بنشر وثائق تفيد خضوعه لروسيا بسبب ابتزازها له بتلك الجرائم.في المقابل وعدت المجموعة بالتوقف عن كشف المزيد من الوثائق، بشرط توقف الشرطة الأمريكية عن إطلاق النار على المتظاهرين واعتقال المجرمين الحقيقيين.شاركنا برأيكهل تعتقد أن ترامب سيفوز بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات القادمة؟

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي