الفيديو التالي


عمري 23 عاماً ولا أزال في المرحلة الثانوية

4 المشاهدات
قصص واقعية
0
نشرت في 10/05/19 / في فيلم والرسوم المتحركة

★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool

سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!

★ اشترك في قناة قصص واقعية

مرحباً! أنا آدم. أبلغُ من العمر 23 عاماً .. ولا أزالُ أحاول إنهاء المرحلة الثانوية.

لطالما كانت عائلتي توفر لي الحب والرعاية، ولكن بالكاد كنّا نحصل على ما يكفي من المال لتحقيق عيشةٍ مريحة. عَمِلَ أبي في وظائفَ عدة، ليوفر لنا ما نحتاج. وعملت أمي كثيراً أيضاً. أمّا أنا فلم يكن لديّ الوقتُ للتفكير بعلاماتي أو مدرستي. قررتُ العثورَ على عمل غير رسمي. ومع استمراري بالذهاب إلى المدرسة، كنت أقوم بأعمال صغيرة كتحميل الصناديق أو مساعدة أمي في أعمال النظافة. جربت الكثير من الوظائف في تلك الفترة بينما كان المعلمون في المدرسة غاضبين مني لأني كنت مهملاً لدروسي وواجباتي. لذا قررتُ عدم إزعاجهم وتركت المدرسة.

كان لدي مالٌ كافٍ لمساعدة عائلتي وتركتُ لنفسي القليل. وعندما وصلتُ لسن الثامنة عشر، عثرتُ على عملٍ في مصنع للحديد وبما أني كنت أملك خبرةً لعامين، تمكنتُ سريعاً من إتقان العمل. كنت أعمل بجد ولا أتحدث كثيراً. عامل مثالي.


للأسف، توفي والدي. كنت في المشفى أنا وأمي وأشقائي نبكي ونحاول فهم ما حدث. وعدت أمي ببذل كل جهدي لكسب المال ولكنها قاطعتني فجأة وقالت "آدم، يا بُني لا تدمر حياتك، لم يكن هذا ما أرداه والدك لك. عد إلى المدرسة. أرجوك!"



كنتُ تائهاً ولم أدري ماذا أفعل .. شاهدوا الفيديو لتعرفوا بقية القصة ..

وسائل التواصل الإجتماعي :


حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7

اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE

اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn

اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu

الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي