أم بريطانية غامرت بحياتها لانقاذ ابنها

أعطت#Sarah Lamont""درسًاقويًا في #التضحية و#الشجاعة، هي أم# بريطانية خاطرت #بحياتها لإنقاذ ابنها "Joe"، تعرضت
"Sarah" #للخطر مرتين ليتمكن ابنها من# العيش ، قبل أن يحتفل "Joe" بعيد ميلاده #الأول، اكتشف #الأطباء أنه مُصاب #بمرضين خطيرين.
الأول مرض #الكلى متعدد #الكيسات والآخر#تليف في# الكبد، حالة "Joe" جعلته يعاني أيضًا من #ارتفاع #ضغط الدم في #الكبد، وهذا يعني
أنه قد #ينزف حتى# الموت في حال تمزق أحد أوعيتها #الدموية، لذا قررت "Sarah" فورًا ودون تفكيرالتبرع بأعضائها لابنها، في
البداية خضعت لعملية خطيرة للتبرع بـ"#ثلث كبدها"، وبعدما نجحت العملية قررت التبرع بأحد #كليتها، في البداية رفض الأطباء
إجراء العملية لـ"Sarah"، نظرًا لخطورة إجراءعملية أخرى بعد تبرعها بـ"ثلث كبدها"، لكن "Sarah" أصرت على# التبرع بكليتها
لابنها، لأنها تريده أن #يعيش حياة طبيعية بأسرع وقت ممكن، ونجحت العملية الثانية وأصبح "Joe" في #صحة جيدة، ويعيش الآن
حياة خالية من زيارات# المستشفى اليومية. ورغم أن "Joe" سيظل #يتناول الأودية طوال حياته، إلا أن حياته الآن #تحسنت بنسبة
100%، تقول "Sarah" إنها محظوظة لأنه ااستطاعت #إنقاذ طفلها، وأكدت أنها لم #تخف من #الموت إطلاقًا، لأن #الموت الحقيقي هوفقدان #طفلها.
شاركنا
برأيك ..هل المستشفيات في بلدك مجهّزة لإنقاذ حالة كحالة سارة وابنها؟