الفيديو التالي


هل فيروس كورونا مؤامرة تستهدف الصين؟ أم حقيقة يجب أن نخافها جميعاً؟ إجابة صادمة

62 المشاهدات
Echo عربي
1
نشرت في 02/05/20 / في ترفيه

#ايكو_عربي - هل #فيروس_كورونا #مؤامرة تستهدف #الصين فقط؟ أم حقيقة يجب أن نخافها جميعاً؟ # إجابة_صادمة
اشترك في قناة أيكو عربي ليصلك كل جديد https://tinyurl.com/yxuuvus4
هل فيروس كورونا الذي يهدد العالم مؤامرة تستهدف الصين فقط؟ أم حقيقة يجب أن نخافها جميعاً؟
#راوني_كيلدي #طبيبة_فنلندية مخضرمة لها رأي مثير في هذه الأوبئة..
عندما رفعت #منظمة_الصحة_العالمية درجة الخطر من #أنفلونزا_الخنازير عام 2009
قالت راوني إن الشعوب تتعرض لمؤامرة كبرى باسم الأوبئة لمصلحة أمريكا
التي تهدف للتخلص من ثلث سكان العالم دون تكبد خسائر مالية
قالت الطبيبة الفنلندية إن فيروس أنفلونزا الخنازير كان ضعيفاً جداً
وإن الخطر لم يكن يكمن فيه بل في اللقاح نفسه
لأنه عبارة عن مزيج من فيروسات مختلفة سامة جداً
ولا أحد يعرف مطلقاً ما هو تأثيرها الضار على المدى البعيد
أهو عقم؟ أم أورام مهلكة؟ أم غيرها من الأمراض الفتاكة!!
قالت راوني أيضاً إن أمريكا وكبرى شركات الأدوية
أرغمت منظمة الصحة العالمية على تصنيف الفيروس بدرجة وباء مهلك
واستخدمت الدعاية في تخويف وترويع البشر من هذا المرض
لتجبر الحكومات على شراء التطعيمات وفرضها على شعوبها خاصة الحوامل والأطفال منهم
للتخلص من الجيل القادم من ناحية وجني مليارات الدولارات مقابل اللقاحات من ناحية أخرى
تقول الطبيبة إن الدليل على خبث نوايا أمريكا هو إعفاؤها شركات الأدوية من تحمل أية مسؤولية
حتى لا تتعرض للمساءلة أو لدفع التعويضات عندما يسبب اللقاح نتائج مدمرة على الأفراد
أثارت أقوال راوني وقتها هلع وذعر الملايين سواء الذين تعاطوا اللقاح أو المقبلون على تعاطيه
كما تسببت في تعالي الأصوات التي تزعم تورط أمريكا في إنتاج وتخليق ونشر الفيروسات
لتحقيق أهداف مالية وسياسية دون إطلاق صاروخ واحد
على الجانب الآخر تعرضت الطبيبة لهجوم كبير بسبب نظرية المؤامرة التي تبنتها
ويقال إنه تم إزالة مقطع الفيديو الخاص بادعاءاتها من موقع اليوتيوب مراراً وتكراراً
كما نفى المسؤولون في فنلندا صحة كلامها وواصلوا إعطاء اللقاح للفئات المستهدفة
ولكن مع تصاعد حالة الرعب التي سببها فيروس كورونا في العالم
عادت مزاعم الطبيبة المخضرمة عن مؤامرة الأوبئة لتنتشر من جديد
وانقسم العالم بين خائفين من المرض وبين مشككين في حقيقته..
تخرجت الطبيبة راوني كيلدي في كلية الطب عام 1967
وتدرجت في المناصب سريعاً حتى أصبحت كبيرة الأطباء في إقليم لابلاند في فنلندا
وفي عام 1985 تقاعدت راوني عن نشاطها الطبي بعد تعرضها لحادث سير
وتفرغت للبحث والكتابة عن الخوارق والكائنات الفضائية
وتبنت العديد من النظريات غير المألوفة التي تسببت في تعرضها للهجوم والانتقاد
توفيت كيلدي عام 2015 بعد صراع مع المرض
شاركنا برأيك.. هل تصدق أن فيروس كورونا مؤامرة بالفعل؟

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي