سرقت ابن أختي لأنها أم فظيعة
★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool
سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!
★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS
مرحبا يا رفاق، أدعى هايلي، وأنا في السادسة عشرة من العمر. سأعترف لكم بشيء ما؛ لقد ارتكبت جريمة، وتمكنت من الإفلات بفعلتي. لكن، لا أشعر بالذنب، لأنني فعلت ذلك لإنقاذ حياة طفل رضيع.
ينبغي أن أعرفكم أولا بشقيقتي. هذه أماندا، تكبرني بسنة واحدة فقط. فكما تعلم، عادة ما تكون الأخوات الكبيرات، مثالا يحتذى به للأصغر سنا. فهن يساعدن في الأعمال المنزلية، والواجبات المدرسية، والمشكلات الشخصية. أما بالنسبة لي، يسير كل شيء بالعكس تماما. فأماندا المثل الأعلى الذي لا يجب أن يقتدى به. من عمر السادسة عشرة، بدأت تتسكع مع الشبان الذين يكبرونها سنا، وتذهب إلى الحفلات طوال الوقت، وتختفي من المنزل لأيام طويلة. وبعد بضعة أشهر من أسلوب حياتها الجديد، تعرفت على العديد من الشبان، وحصلت على وشم بشع، وفي إحدى المرات، اضطر والداي لإخراجها من مركز الشرطة. من الواضح، أنها تعرفت على أصدقاء سيئين، وتأثرت بتصرفاتهم المشينة. أسوأ شيء على الإطلاق، أنها لم تكن تود الإصغاء إلى أي أحد، سواء والدينا أو مدرسيها. لذا، كنت أشاهدها تعيش حياتها بهذا الشكل، وعشت حياتي بالعكس تماما. حاولت أن أكون فتاة صالحة لكي أسعد والديّ. لكن، كان الأمر صعبا جدا. حاول أبي وأمي في البداية ردع تصرفات أماندا، لكن سرعان ما تعودا على ذلك، واستسلما تماما، وتخليا عن السعي لتغييرها. على ما أعتقد، أماندا لم يعد لها وجود في حياتهما، وكانا ينتظران بلوغها الثامنة عشرة، لكي تُعفَى من أي مسؤوليات جراء أفعالها. لكن بعد شهر واحد، عادت إلى المنزل في الصباح، لتعلن أخبارها السيئة، حتى أن أمي كانت على وشك الإصابة بنوبة قلبية.
لمعرفة ما حدث، شاهدوا الفيديو حتى النهاية!
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7
اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE
اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn
اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu
الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn
الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية