الفيديو التالي


سبب وجودك في الحياة

19 المشاهدات
الجانب المُشرق
1
نشرت في 12/23/19 / في ترفيه

سعيت طوال حياتي للحصول على إجابات. عندما كنت طفلا ، قرأت كتابا أعطاني فكرة أن كل شيء يحدث لسبب، ولكل شخص مصير. ومنذ حينها وأنا أبحث عن قدري. في البداية كنت حالما ككل الأطفال: أردت أن أمتهن عملا بطوليا محبوبا ينقذ الأرواح. ثم كبرت وأدركت في ال15 من عمري أن هناك طرقا كثيرة لمساعدة الناس تناسبني بشكل أفضل. أردت مساعدة الناس في الحصول على مأوى. وقررت أن أصبح أحد أهم المهندسين في عصرنا وأوفر منازل للآلاف، إن لم يكن الملايين، وأبني إمبراطورية عقارية لا نظير لها! آمنت أني ولدت للقيام بذلك. أم... لا؟



الطوابع الزمنية:

قصة نجاحي 01:09

لا تتخلى أبدا عن أحلامك 03:31

الانهيار 04:30

هذا كل شيء؟ ولدت لكي: 05:30

تأثير الفراشة 06:14

#قصة_مؤثرة #الجانب_المشرق



الملخص:

-سعيت طوال حياتي للحصول على إجابات. عندما كنت طفلا ، قرأت كتابا أعطاني فكرة أن كل شيء يحدث لسبب، ولكل شخص مصير. ومنذ حينها وأنا أبحث عن قدري

- لم تكن عائلتي غنية ولم يقتدر والداي على دفع الرسوم الباهظة للدراسة. تقدمت بطلب لمنحة دراسية وعقدت آمالي

- حدثت المعجزة وتم قبولي! عندها أدركت أني وأخيرا وجدت قدري. كنت سأصبح أحد أهم المهندسين في عصرنا

- مرت السنوات وأكملت النجاح. كنت الأول في دفعتي وتوظفت في شركة محترمة بعد التخرج

- وبعد عامين آخرين، تركت زملائي وأسست شركتي الخاصة

- تزوجت بعد ذلك وأصبح لدي طفلان رائعان، ولد وبنت

- تابعت مشاريعي وكبرت شركتي. كنا في البداية مجرد شركة من عدة شركات

- وأصبحنا من أكبر اللاعبين في السوق بعد عدة سنوات أخرى

- . أسست مؤسسة خيرية وعدة منظمات غير ربحية لمساعدة من يعانون في شراء المنازل الجديدة

- عندما تقدمت في العمر، كان أطفالي مستعدين لاستلام زمام الأمور

- كانت هذه حياتي. كنت متأكدا من أنني عشت قدري.. حتى هذه اللحظة

- في البداية، بدا أن كل شيء بخير: أكمل أبنائي عملي وازدهرت الشركة

- ثم اختلفا وعظم الانشقاق بينهما لدرجة تقسيم الشركة بينهما

- لم يتمكنا بشكل منفرد من إدارة كل شيء وانهارت الشركات

- دمرني ذلك. لم أستطيع أن أصدق ما رأيت. ألم يكن هذا قدري؟

- وأراني نفسي أتسلق الشجرة قبل عقود طويلة وألف ذراعي حول القطة الخائفة. أنا ذلك الصبي في ال7 من عمره أعدت القطة إلى صاحبتها ونظرت بفرح لي وقالت: "شكرًا" وركضت إلى منزلها

- "أنت تعرف معنى ذلك. لقد كنت محقا في طفولتك: لكل شخص هدف، سبب وُلد من أجله. لكنها ليست المهنة أو شيئا أكبر من الحياة نفسها"

- طوال هذه الفترة، كنت أؤمن بهدف كبير لوجودي. صنعت صورة كنت فيها بطلا ومساعد للفقراء وقد ساعدني القدر في طريقي. لكني لم أدرك أني كنت أقوم بما أنا بارع به ومحب له. كنت أتبع أحلامي وحسب

- امرأة تقف عند النافذة وظهرها لي. كانت تبحث عن صبي صغير يتسلق شجرة قريبة لإنقاذ قطة. عندما نزل وأعطى القطة لصاحبها، رأى أمه تنظر من النافذة ولوح لها. استدارت ورأيت أنها ابنتي


الموسيقى:
Music by Epidemic Sound https://www.epidemicsound.com/

المواد الإعلامية (صور، مقاطع فيديو وأخرى)
https://www.depositphotos.com
https://www.shutterstock.com
https://www.eastnews.ru

إشترك في قناة الجانب المُشرق : https://goo.gl/PVJWkW
---------------------------------------------------------------------------
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية في 5 دقائق على موقع يوتيوب : https://goo.gl/dkrhKw

https://www.instagram.com/5minutecrafts.arabic/

قصص واقعية
https://bit.ly/2HotpkS

حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق
https://bit.ly/2J6HWUT


حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق
https://bit.ly/2MQqpym

حِرف إبداعية للعائلة في 5 دقائق
https://bit.ly/2EYdHtI


حرف ابداعية للأطفال في 5 دقائق
https://bit.ly/2EvfFSc

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي