خمس نهايات يتوقعها العلماء لكوكب الأرض ..اختفاء الشمس وتدميرها على يد كويكبات وذلك عم قريب
نهاية العالم القريبة جداً التي تخفيها وكالة ناسا حقً "اقتربت الساعة"
علماء ناسا يحذروا بظهور علامة على نهاية العالم النهايه ! وذلك مذكور فى القران الكريم
علماء ناسا يحذروا بظهور علامة على نهاية العالم - النهاية
خمس نهايات يتوقعها العلماء لكوكب الأرض ..اختفاء الشمس وتدميرها على يد كويكبات وذلك عم قريب
يحافظ كوكب الأرض على حياة البشر لعدة أسباب مختلفة والتى تقوم فى النهاية على مبدأ الدقة المتوازنة، سواء فى وجود الغلاف الجوى أو مستوى القرب من الشمس وغيرها والتى تؤدى فى النهاية لإيجاد حياة على كوكب الأرض.
لكن وفقا لقوانين الطبيعة فإن لكل شىء نهاية، وهو الأمر الذى قد يحدث لكوكب الأرض، خاصة أن العديد من علماء الفيزياء توقعوا بعض النهائيات التى ستؤدى إلى دمار كوكب الأرض والتى رصدها موقع techinsider الأمريكى ونرصدها كما يلى:
1- انخفاض درجة حرارة النواة الداخلية للأرض
- من المعروف أن سخونة النواة الداخلية لكوكب الأرض تعادل سخون الشمس، كذلك فإن الأرض محاطة بواسطة درع مغناطيسى واق لحماية البشر، يعرف بطبقة "الغلاف المغناطيسى.
- يتم إنشاء هذا المجال من خلال دوران الأرض، وهو ما يظهر فى شكل قشرة سميكة من الحديد السائل والنيكل "اللب الخارجى"، حول كرة قوية من المعدن "النواة الداخلية للأرض" لصنع فى النهاية دينامو كهربائى عملاق.
- وإن هذا الغلاف المغناطيسى يبعد الجسيمات التى تنبعث من الشمس، ويغير حجمها وشكلها لأنه ساخن.
- إذا كانت النواة باردة فإننا سنفقد المجال المغناطيسى لدينا، وبالتالى لن تتم حمايتنا من الرياح الشمسية ومن شأنه انفجار الغلاف الجوى إلى الفضاء.
- وقد عانى المريخ من هذا المصير منذ مليارات السنوات، مما جعله فى الشكل الذى نعرفه اليوم وأصبح غير مأهول.
2-الكواكب الرحالة
وهى تشبه الكواكب من كل النواحى ولكنها تتميز بأنها إما قد طردت من نظامها أو لم تكن بالأساس ضمن نطاق الجاذبية لأى نجم.
- ووفقا للمحاكاة الأخيرة، فإن عدد الكواكب الرحالة يفوق عدد النجوم فى مجرة درب التبانة بأكثر من 100 ألف إلى 1.
- ويمكن أن يؤدى أحد من هذه الكواكب الرحالة إلى تحريك الأرض من مدارها أو حتى إلى إخراجها من النظام الشمسى بالكامل.
- فقبل 4.5 مليار سنة، تحطم كوكب صغير فى كوكب أكبر فى النظام الشمسى، مما شكل فى النهاية كوكب الأرض والقمر.
3-الكويكبات
الصخور من الفضاء يمكن أن تكون مدمرة جدا، لدرجة تجعلها قادرة على القضاء على ديناصور كبير.
ومع ذلك فإنه يمكن أن يحدث، حيث كانت الأرض قد تعرضت خلال مئات الملايين من السنوات الماضية لقصف شديد من الكويكبات.
- وكان التأثير شديد للغاية، لدرجة جعلت بعض المحيطات تغلى لمدة عام كامل.
4- الثقب الأسود
إنه غامض بقدر ما هو مخيف، حتى أن اسمه مرعب فى نفس الوقت.
وهو قادر على سحب أى شىء بداخله مما ينزر بكارثة إذا اقترب من الارض.
كذلك فإن الثقب الأسود قادر على إحداث الزلازل وغيرها من الأحداث المدمرة، بالإضافة إلى القدرة على إخراجنا من النظام الشمسى.
5- بداية انتهاء الشمس
- تعد الشمس هى العنصر الأهم فى وجود الحياة البشرية على كوكب الأرض، فبدونها قد لا توجد حياة على كوكب الأرض.
- ولكن الشمس لا تزال "نجم" وغالبا ما تتعرض "النجوم" للموت فى النهاية، مثلما حدث للنجم الذى كان بجوارها وانفجر لتتشكل منه المجموعة الشمسية التى نعرفها الآن.
- حاليا تعد الشمس فى منتصف طريقها للموت، وتحول الهيدروجين إلى هيليوم من خلال الانصهار.
- هذا لن يستمر للأبد، فبعد مليارات السنين من الآن، فإن الشمس ستنطفئ
- وهو الأمر الذى سيؤدى لعواقب وخيمة، بل وربما يتم سحب الأرض نحو الشمس.
- كما أن هذا من شأنه أن يدفع الأرض خارج المدار، مما سيؤدى إلى تجميدها بالكامل.
واليكم ادله من القران الكريم على تلك النهايه
عرض القرآن الكريم لأهوال نهاية العالم في صور بيانية تعكس الحقيقة بتلطف؛ والتي بالكاد أوشكت أن تدركها الفيزياء الفلكية اليوم، وفي قوله تعالى: ﴿فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ﴾ [الرحمن: 37]، المعنى المتبادر أن يُفْسِح جو الأرض والمعهود بالزرقة حين يبدأ في التفسخ والتلاشي عن كتلة حمراء ضخمة ملتهبة تتأجج وتغطي معظم السماء بدلا عن الشمس؛ أشبه في اللون والتضخم بوردة حمراء تتفتح، وفي الالتهاب والسيولة واللمعان والتموج بزيت الدهان وهو يتأجج على النار، ونطالع في التصورات العلمية المتوقعة لمصير الشمس؛ أنها ليست من الضخامة بحيث تنتهي إلى ما يسمى فيزيائيًّا ثقب أسود Black Hole، أو إلى ما يُسمى نجم نيوتروني Neutron Star؛ وإنما تنتفخ وتتحول إلى عملاق أحمر Red Giant من شدة الحرارة، يبلغ قطره من 15 إلى 45 مرة مثل قطر الشمس حاليًّا، ويعادل لمعانه حوالي مائة مرة أو أكثر مثل لمعان الشمس، ويبتلع في طريقه ما يجاوره، والحد الذي يُحدد مصير النجم بعد انفجاره قيمته 1.4 قدر كتلة الشمس (حد تشاندراسيخار)، يتحول النجم دونه لقزم أبيض؛ وهذا هو حال الشمس، وفي المقابل يعرض القرآن الكريم لمشاهد تُكْمِل الصورة؛ كإبادة الكواكب وجمع الشمس والقمر وانشقاق الجو لينفتح المشهد على عملاق أحمر ينتفخ من شدة الانفجار ويدفع بألسنة النار في كل صوب مثل وردة حمراء تتفتح أوراقها؛ وكزيت الدهان يتأجج ناثرًا قطرات حارقة، وتقترب الشمس فتطال الأرض وتصهِر كل ما عليها.
وتنفجر الأرض وتطرح ما فيها من أثقال وتتخلى عن كل ما عليها، وتُمحى كل مظاهر الحياة، ولا وجود حينئذ لبشر يُشاهد، فخلى الوصف من المُشَاهد، وفي الختام تنكمش الشمس وتُطوى كلفافة وتُكَوَّر لتصبح قزمًا أبيض White Dwarf ثم تموت، ويمنح السياق فسحة كبيرة لتتصور المخيلة ما لم تُصَرِّح به الكلمات من مشاهد القدرة المفزعة؛ التي أحالت كل العالم خراب!.