حاولت أمي سرقة حبيبي

مرحبا! أنظروا فقط إلى هذه الفتاة الجميلة، بشعرها البني المحمر. هذه أنا! أدعى فانيسا وأنا في السادسة عشر من العمر. وهل ترون السيدة بجانبي؟ هذه لوسيندا وبلغت الستين من العمر مؤخرا. لوسيندا والدتي. طلبت مني منذ نعومة أظافري أن أدعوها باسمها. لكن، ليس هذا أغرب شيء عن أمي.

هل يمكنك تخيل أن لوسيندا سرقت مني أول حب في حياتي؟ أجل هذا صحيح!
بلصراحة، أعتقد أن لوسيندا تود سرقة حياتي بالكامل، وأنا خائفة جدا!
عندما كنت فتاة صغيرة، كان الأمر أشبه، بأم كالعنكبوت وأنا أعيش داخل شرنقتها: لم يكن لدي أي أصدقاء مقربين لأنها لم تكن تسمح لي بأن أتواصل مع زميلاتي في الصف بعد الدوام المدرسي. اعتقدت لوسيندا أنني عندما أفعل ذلك، فهذا يعني أن ابنتها تضيع الكثير من الوقت. لذا بدلا من الذهاب إلى حفلة عيد ميلاد إحدى زميلاتي في الصف، كنت مجبرة على حضور شيء ما من شأنه أن يطور قدراتي الذهنية؛ مثل صفوف الموسيقا. مع والدتي. كان الأمر مملا للغاية!
مع أم كهذه، بطبيعة الحال، لم أستطع تمالك نفسي وعدم التساؤل عن أبي وعن مكانه.
لمعرفة ما حدث شاهد الفيديو!

★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool

سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!

★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS



وسائل التواصل الإجتماعي :


حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7

اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE

اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn

اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu

الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn

الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية