تركني والداي في المستشفى مشلولاً. و حبيبتي ظلت معي حتى النهاية
★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool
سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!
★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS
مرحباً! أدعى ''نوح''، وسأصبح قريباً في العشرين من عمري.
كان والداي... وأعتقدُ أنهما لن يتغيرا أبداً... صارمينَ جداً بآرائهم؛ كأنهما يعيشان في القرون الوسطى. فهما مهووسان بالقـضايا الأخلاقية والخطايا.. من المؤكد أنك فهمت قصدي. ولكن، أعتقد أنه في وقتنا الحالي، من الصعب جداً منعُ ابنك أو حمايته من المعلومات، ما لم تحتفظ به في قلعة محصنة. أما بالنسبة لي، فقد كبرت كطفل محبٍ للاستطلاع. والأجوبة الوحيدة التي أحصل عليها كان يُجاب عليها بــ :''التحدث في ذلك مُحرّم!''
حسناً، لقد بحثت عن الأجوبة في الكتب. ربما كانت تلك الطريقة التي أدركتُ بها في سن صغير ألّا أوافقَ على آراء والدايَ الصارمة... فهي لا تلائمني ببساطة. وعندما بدأت أواعد كِـيتي، لم أفكر قط في إخبار والداي بذلك. في هذه الحالة، كان سيكون من الأسهل أن يعتبرانني شاذاً! لماذا؟ لأن والداي يعرفان كيتي حق المعرفة. رغم أنهما لم يقابلانها من قبل وجهاً لوجه. ولكن كانا المسؤولان عن جمع التوقيعات من أجل طرد كيتي من المدرسة، التي كنت أرتادُها. فوفقاً لهما، وجودُها يشكل مثالاً ''مقرفاً'' للأطفال الآخرين.
ولكنّي تمردت عليهما، ولكن جاء ذلك بثمن باهظ جداً
شاهد الفيديو لتعرف ما أقصد ..
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7
اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE
اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn
اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu
الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn
الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية