الفيديو التالي


ابتهال بقرار جمهوري.. تعرف على قصة أشهر ابتهال للنقشبندي الذي أنشده على مضض

4 المشاهدات
Echo عربي
1
نشرت في 10/04/19 / في ترفيه

#ايكو_عربي - #ابتهال_بقرار_جمهوري.. تعرف على قصة "مولاي" #أشهر_ابتهال لـ #النقشبندي الذي أنشده على مضض
اشترك في قناة أيكو عربي ليصلك كل جديد https://tinyurl.com/yxuuvus4
أنشد #الشيخ_النقشبندى ابتهالا على ألحان #بليغ_حمدي بأمر رئاسي، ليموت الاثنان ويبقى الابتهال خالداً.
بدأت الحكاية عام 1972 في خطبة ابنة #الرئيس_السادات، عندما طلب من بليغ
و#النقشبندى أثناء حضورهما الحفل تنفيذ عمل يجمعهما، وكلف الإذاعي الكبير وجدي الحكيم بفتح #استوديو_الإذاعة لهما، ليلتقيا فيه حتى يتم إنجاز العمل بالكامل
.
وافق الشيخ النقشبندى على مضض تقديراً للسادات، ولكنه ثار بعدها على الحكيم، وقال
له "لا يمكن أن أنشد على ألحان بليغ الراقصة"!
اعتقادا منه أن الابتهالات الملحَّنة تفسد حالة #الخشوع على المستمع، كما طلب منه أن
يعتذر لبليغ ويبلغه سبب رفضه للتعاون.
وبعد محاولات اقتنع النقشبندى بأن يستمع للحن أولا ثم يقرر، وبالفعل اصطحبه الحكيم
إلى الإذاعة على أن يكون بينهما إشارة، يفهم منها الحكيم رأي النقشبندى في اللحن دون إحراج لبليغ.
فإذا خلع الشيخ الجليل عمامته فهذا دليل على إعجابه باللحن، وإن لم يخلعها فيعني ذلك
أنه لم يعجبه، وعلى وجدى الحكيم وقتها إنهاء اللقاء.
وبعد نصف ساعة دخل #وجدي_الحكيم إلى الاستوديو ليفاجأ #بالنقشبندي، إذ وجده قد خلع
العمامة والجبة و#القفطان من شدة إعجابه #باللحن، ليخرج في النهاية #ابتهال_مولاي"
ويظل واحدا من أعظم #الابتهالات_الدينية.
بعد نجاح الابتهال أصبح الشيخ والملحن صديقين مقربين، وتابعا ناجحهما في إنتاج
ابتهالات عديدة.
شاركنا.. هل تؤمن بضرورة الانفتاح على التجديد وتجربته قبل إطلاق الأحكام المتسرعة؟

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي