أغويت أمي على شبكة الإنترنت حتى تجدد علاقتها بوالدي
★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool
سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!
★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS
مرحبا يا رفاق! أدعى هيو. وأبلغ اليوم 19 من العمر، لكني بصراحة، لا زلت أشعر أنني ضحية لطلاق والدي. يقول علماء النفس إن صدمات معينة نعيشها في أيام الطفولة قد تطاردنا لبقية حياتنا. وربما هم على صواب. عموما، لن تتمحور قصتي حول هذا الموضوع. لقد انتقمت من والدتي عن غير قصد لتدميرها لطفولتي، عبر تدمير حياتها الخاصة. أو ربما، فعلت ذلك عن قصد بدون وعي مني. لا أدري بصراحة!
قرر والداي الطلاق عندما كنت في سن الحادية عشرة. في ذلك الوقت، لم أكن كبيرا بما يكفي لتقبل الأمر. لكني كنت ذكيا كفاية لفهم ما هو. وسحقا! كان طلاقهما كارثيا. تخيل التالي: كنت أعيش في السابق حياة عادية وسعيدة مع عائلة متكاملة الأفراد، أو ما كنت أخاله حياة أسرية عادية، ومن حيث لا أدري، اكتشف أن والدي لن يعود مجددا للعيش معنا تحت سقف واحد. أعلنت والدتي هذه الأنباء عندما كنا في السيارة في طريقنا إلى المنزل، بعد العودة من المدرسة. عندما عدنا إلى منزلنا، لم نجد لا والدي أو أغراضه. لا يعني ذلك أنه لاذ بالفرار، بل أمي هي التي قررت أنه سيكون من الأفضل بالنسبة لي إن حدث كل شيء بسرعة؛ أي بدون إحداث جلبة كبيرة أو وداع درامي بين الأب وابنه. أمي، امممم، حاولت إنقاذي بهذه الطريقة الغريبة. وكنتيجة لذلك، لم أرى والدي مجددا لحوالي أسبوعين كاملين؛ احتاج لبعض الوقت للاستقرار في منزله الجديد. بدا لي هذين الأسبوعين كدهر طويل؛ إلى درجة أنني خلت أنني لن أراه مجددا في حياتي! وبطبيعة الحال، لمت والدتي على كل شيء. خاصة بما أنها قررت إخفاء السبب الحقيقي وراء انفصالهما المفاجئ. وهذا يعني أنها لم تقل لي إن والدي على علاقة بسيدة أخرى.
لمعرفة ما حدث، شاهدوا الفيديو!
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7
اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE
اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn
اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu
الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn
الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية