أحرجتني أمّي أمام جميع طلاب الجامعة
★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool
سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!
★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS
مرحباً! اسمي إيدا وعمري 20 سنة، ولا أزال أعيش مع والديّ. لقد فوّتُ فرصةً مثاليةً لترك عش عائلتي، كما يفعل من هم في جيلي. وأخشى الآن من ترك والديّ المسنيْن لوحدهما.
كنتُ الطفلةَ التي طال انتظارها. كان قد مرّ على زواج أمي وأبي 15 سنة عندما سمعا أخيراً العبارة العظيمة: "أنت حامل!" وعندما وُلدت، كان كلاهما قد تجاوز الأربعين من العمر. لذلك تفصل بيني وبينهما فجوةٌ عمريةٌ كبيرةٌ.
المهم، تخرّجت من المدرسة وحصلت على منحة دراسية من جامعتين مختلفتين – إحداهما تبعد ساعةً عن منزلنا، والثانية تتطلب السفرَ عبر البلاد. الآن، حاول أن تحزر أيَّ جامعة اخترت، مع العلم بأني كنت أتوق بشدّة للانفصال عن أهلي.
تابع باقي القصة لتفهم كيف انتهي بي المطاف مع والديّ من جديد.
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7
اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE
اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn
اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu
الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn
الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية