والداي يكرهانني ويحبان صديقتي التي تعيش معهما الآن!
★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool
سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!
★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS
مرحباً، اسمي باربرا وعمري 17 سنة. عندما أستجمع أفكاري الآن، أدرك مدى غرابة قصتي! تدور القصة حولي وصديقتي المقربة سابرينا، التي تبين أنها...ممم، استمع إلى القصة.
قابلتُ سابرينا في المدرسة قبل سنة تقريباً. واجهت بعض المشاكل في تحصيلي الأكاديمي، ولزيادة بعض الدرجات إلى معدلي التراكمي، اشتركت في دورة اختيارية في علم النفس والتقيت بفتاة رائعة أثناء الدرس الثاني.
لم ألتق سابرينا قبل ذلك. لقد التحقت بمدرستنا مؤخراً بعد نقلها. كانت هادئة، وصامتة، وامتلكت عادة الابتسام بشفتيها فقط. باختصار، أعجبتني سابرينا على الفور. لم أستطع تكوين أي صداقاتٍ وطيدةٍ في المرحلة الثانوية، لذلك سرعان ما ملأت سابرينا هذا الفراغ. وكما ذكرت مسبقاً، كانت تعيش بعيداً عن المدرسة، ولأن الذهاب إلى المدرسة استغرق وقتاً طويلاً، فقد كانت تبيت في بيتي كثيراً. لم يمانع والداي ذلك على الإطلاق! فقد أحبّا صديقتي، وسابرينا بدورها أحبتهما كثيراً. عندما كنت أغادر غرفة المعيشة للتحدث على الهاتف، وأترك سابرينا تشرب الشاي مع والديّ، لم ألمح منها أي نظرات تطلب مني بصمت إنقاذها من أهلي – بل بدا أنها تستمتع فعلاً بالحديث معهما. ولم أكن مهتمة أبداً بما كانوا يتحدثون عنه... لكن، ربما كان يجدر بي الاهتمام بذلك ...
شاهد الفيديو لتعرف ما أقصد .. للحكاية بقية مثيرة
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7
اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE
اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn
اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu
الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn
الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية