قصة
يحثُّ الدين الإسلاميّ المؤمنين إلى مقابلة الإساءة بالإحسان،
وذلك من أجل نشر المودة وقيم الأخوة والمحبة بين الناس، ولتقليل الشحناء والبغضاء والكراهية بين البشر،
وذلك مصداقاً لقوله تعالى: ((وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)) «سورة فصلت: الآية 34»،
وهذا إن دلَّ على شيء فإنَّما يدلُّ على سماحة الدين الإسلاميّ، إذ يحثُّ على الأخوة بين أبناء المجتمع المسلم،
فعندما يسيء شخص ما إلى أحد بالقول أو الفعل، يجب أنْ تقابل الإساءة بالإحسان، فإنَّ هذا سيجلب المسيء إلى الحق، ويقوده إلى الندم والأسف، وسيعيده إلى التوبة.
---------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ..
هدفي من خلال القناة إحياء التراث القصصي الشبه منقرض،
إن كنت من محبي القصص فاهلا بك في عالم القصص و الحكايات,
أوقات ممتعة أتمناها لكم أحبتي برفقة قناتكم "مكتبة الروايات والقصص"
البريد الالكتروني
maktabalkisas99@gmail.com
---------------------------------------
#قصص_وحكايات