رواية أثارت ضجة في الثمانينيات ووصلت إلى إصدار فتوى بقتل كاتبها وكل من يترجمها
# ايكو_عربي - رواية أثارت ضجة في الثمانينيات ووصلت إلى إصدار فتوى بقتل كاتبها وكل من يترجمها
أحد الروائيين الأكثر إثارة للجدل في القرن العشرين ، كتب رواية جعلته من أشهر الكتاب إبان الثمانينيات ، وبسببها عاش حياة الرعب والعزلة لأكثر من 10 سنوات ،
كاتب بريطاني من أصل هندي ، ولد عام 1947 في أمريكا مسلمة ، تخرج من جامعة كنج كولج في دوري ، تبدأ في اللعبة المهنية ، منذ فترة طويلة ، بدايات أحداث معينة في عام 1975 ، في البداية ، كان هناك مباريات دولية ، لممارسة مهنة للإسلام. النسخة الأصلية للطباعة ، والبناء محمد صلّ الله عليه وسلم ، بداية إصدار الرواية في النسخة التجارية ، إلا أن النسخة الأصلية للطباعة ، صالحة للطباعة ، نسخ وطباعة الملايين حول العالم ، اسم سلمان رشدي ، صحافة الصحف العالمية ، وذلك بسبب أحداث نشرتها في شهرة الرواية
برجمة رواية ، واندلاع مظاهرات في عدة مراحل للرواية وكاتبها ، كما أحرق المتظاهرون نسخة من الرواية وقت الرواية مترجميها ، دخول الرواية إلى أكثر من دول عربية وأجنبية ، دخول الرواية إلى أكثر من دول عربية وأجنبية النشر ، الإصدار ردود الفعل ، فاتوى الخميني إلى المبيعات من الإصدار السابق ، وقد ارتفعت المبيعات من 100 إلى عام 2017 ، وعام 2017 10 سنوات خوفا على حياته ، وعاش باسم مستعار جوزيف أنطوان تحت حراسة الشرطة البريطانية ، وبعد رواية آيات شيطانية ، فأصبح عضوا في الفنون والجمعية الملكية البريطانية للأدب ، وحصل على رتبة في صفوف الفنون والآداب ، أعلى وسام شرف فني بفرنسا ، كما احتل المركز 13 بجريدة التايمز لأعظم 50 كاتب بريطاني منذ عام 1945 ،وفازت رواية "آيات شيطانية" بجائزة ويتبريد
شاركنا برأيك:
ماذا لو لم يغضب المسلمون من الرواية؟