خلافات وحروب طاردت أنغام منذ بداية نجوميتهان بعضها انتهى وديًا والآخر مأساويًا
#ايكو_عربي - #خلافات_وحروب طاردت #أنغام منذ بداية نجوميتها بعضها انتهى وديًا والآخر مأساويًا
اشترك في قناة أيكو عربي ليصلك كل جديد https://tinyurl.com/yxuuvus4
#خلافات_وحروب عائلية طاردت #أنغام منذ بداية نجوميتهان البعض منها انتهى بطريقة ودية والبعض الآخر انتهى بطريقة مأساوية، جعلت المطربة المصرية تندم عليها لاحقًا.
ولدت أنغام عام 1972 ـ بـ #موهبة_غنائية مميزة، اكتشفها والدها #الموسيقار_محمد_علي_سليمان منذ الطفولة، وبدأ يقدمها للجمهور ويساندها بألحانه والغناء معها وهي في عمر الـ9.
ويومًا بعد يوم لمع نجمها وأصبحت تغني على #المسرح بمفردها، بعد أن يلحن لها أبوها الأغاني التي تبرز موهبتها.
وعندما أصبحت جاهزة لإطلاق ألبومها الأول، قام والدها باختيار كلمات الأغاني معها وتلحينها بالكامل.
وما إن صدر الألبوم حتى حقق نجاحًا مذهلًا، وأتبعته الشركة المنتجة بألبوم آخر من تلحين الوالد الموسيقار أيضًا.
وبمرور الأعوام قررت الابنة التحرر من عباءة أبيها والتعاون مع ملحنين آخرين، ومن هنا بدأت الخلافات بينهما، التي تطورت إلى قطيعة عندما تحدت أنغام والدها وتزوجت من رجل يرفضه.
استمر الخصام بين المطربة ووالدها لسنوات طويلة، وفي خلال ذلك الوقت أرسل الأب العديد من الوسطاء ليصلحوا بينهما، ولكن رفضت أنغام الصلح وفشلت معها جميع المحاولات، الأمر الذي جعل والدها يتهمها بتشويه صورته في الإعلام والتنكر لأفضاله، فيما كانت حجتها أن من حقها التعاون مع غيره.
وبعد 10 سنوات من القطيعة التي وصل صداها للقضاء والمحاكم، فاجأت أنغام أبيها بزيارة إلى منزله وصالحته، وذلك بعد أن اتصل بها عمها وأبلغها بأن والدها مريض وملازم للفراش.
وبمجرد أن هدأت الأوضاع بين أنغام ووالدها، اشتعلت الخلافات بينها وبين أختها غير الشقيقة غنوة محمد علي سليمان، بسبب إعلانها الدخول إلى مجال الغناء.
ووقتها هاجمت أنغام أختها وقالت إن موهبتها ضعيفة للغاية، ويقال إنها أغلقت الأبواب في وجهها ومنعت المنتجين من التعاون معها، حتى أنها أثرت على والدهما الموسيقار فلم يساعدها، الأمر الذي جعل غنوة تتهم أنغام بالوقوف ضد طموحاتها الفنية والغيرة منها.
وفي عام 2012 فوجئ الجميع بظهور أخ لأنغام من والدها من ذوي القدرات الخاصة، يتوسل في إحدى البرامج لمساعدته في تكاليف العلاج، نظرًا لتبرؤ أنغام منه ورفضها الوقوف بجانبه.
ومن هنا فُتحت نيران #الصحافة على #المطربة_الشهيرة، وزاد غضب الناس تجاهها أكثر بسبب تصريحاتها ضد أخيها المريض، وتأكيدها على أنه أخ "غير شقيق" وأن مايربطه بها هو اسم الوالد فقط.
وردًا عليها كتبت غنوة منشورًا صبت فيه جام غضبها ووصفتها بالجاهلة والغبية، وبسبب تصاعد الخلافات بين الأخوة كتب الوالد تعليقًا مؤثرًا قال فيه "متشكر لكم جميعًا يا أولادى.. أدعوا الله معي أن يعجل بوفاتي حتى لا أرى أو أسمع أو أقرأ منكم وعنكم ما تكتبون.. وأفوض أمري إلى الله".
استمر الصدام بين الأختين طويلًا، إلى أن فُجعت أنغام بخبر وفاة غنوة المفاجئ العام الماضي إثر حادث أليم.
وبمجرد رؤيتها لجثمان أختها انهارت في البكاء وفقدت الوعي، كما شعرت بالندم الشديد على رحيل غنوة دون مصالحتها، وأصرت على دفنها في مدفنها الخاص لتكون بالقرب منها.
تحاول أنغام حاليًا تعويض ابن غنوة عن حنان أمه، وتساعده على تثبيت أقدامه في المجال الفني ، وفي إحدى حفلاتها صعد معها الطفل الصغير إلى المسرح ووصفته بأنه "#هدية_من_الله".
شاركنا
برأيك.. هل تعتقد أن الغيرة الفنية هي السبب في #مشكلات_عائلة_الفنانة_أنغام؟