توقفت كل المحركات لكن الطيارين تمكنوا من التحليق عبر غيمة بركانية
حدث ذلك في 24 يونيو 1982. في ليلة صيف هادئة، صعد الركاب الطائرة التي ستنقلهم من كوالالامبور إلى بيرث. كان الجو لطيفا والطقس جيدا دون أي عواصف رعدية قريبة ولم تعان الطائرة أي مشاكل فنية
كان هناك 247 راكبا و100 طن وقود على متن الطائرة. عند تحليق الطائرة جنوب شرق جاكرتا، أبلغ الضابط الأول برج المراقبة بحالة الطوارئ. كل المحركات الأربعة تعطلت..
فيديوهات أخرى قد تعجبك:
طائرة هبطت بسرعة فائقة للغاية لم يسبق أن شهد العالم مثلها
https://youtu.be/woCWbSFAnWM
هذا هو السبب في أن مقاعد الطيارة تكون زرقاء في الغالب https://youtu.be/z26hMfTat5k
سبب انهيار شركة الطيران التي قدمت سرائر مائية وأغذية عضوية
https://youtu.be/_MTpzWuatkQ
الطوابع الزمنية:
نفث غريب من الدخان 01:47
نار سانت إلمو. ما هذا؟ 02:09
تحولت إلى طائرة شراعية 03:54
الهبوط على الماء؟ 04:54
حدثت معجزة! 06:40
نهاية سعيدة 07:39
لماذا أوشك كل هؤلاء الناس على فقدان حياتهم؟ 07:51
#طائرات #طيران #مواقف_حرجة
الموسيقى بواسطة: Epidemic Sound https://www.epidemicsound.com/
الملخص:
- حدث ذلك في 24 يونيو 1982. قامت رحلة الخطوط الجوية البريطانية "الطائر السريع 9" برحلتها المجدولة من لندن هيثرو إلى أوكلاند مرورا ب5 محطات: بومباي ومدارس وكوالالمبور وبيرث وملبورن
- كان هناك 247 راكبا و100 طن وقود على متن الطائرة. كانت ليلة بلا قمر لكنها كانت صافية وظروف الطيران ممتازة. بالإجمال، توقع الطاقم رحلة ل5 ساعات دون مشاكل
- كشف الزجاج الأمامي عن أشد ظاهرة من نيران سانت إلمو مرت على القبطان في حياته. بمجرد أن ربط القبطان حزام المقعد، نظر إلى رادار الطقس ولم يجد أي غيوم رعدية!
- مضت الرحلة لكن الدخان بدأ يتراكم في مقصورة الركاب. كان مثل دخان السجائر ومع كل دقيقة زادت كثافته واكتسب رائحة كريهة من الكبريت
- كانت 8:42 عندما صاح باري تاونلي-فريمان بأن المحرك رقم أربعة قد اشتعل. دون إضاعة للوقت، أطفأ الطاقم المحرك بتشغيل طفايات الحريق وقطع الوقود عنه
- قدر القبطان أن بإمكانهم الطيران ل24 كم لكل 1.6 كم ينزلونه. وهذا يعني أن بإمكانهم التحليق ل23 دقيقة فقط ومسافة 168كم
- عانقت الأمهات أطفالهن، وشد الأزواج على أيدي زوجاتهم، وجمع المضيفون الركاب الوحيدين معا ليدعموا بعضهم في آخر دقائق حياتهم
- عندما حاول الطيارون إعادة تشغيل المحركات في 8:56 مساء، وعاد المحرك رقم أربعة للعمل! بمساعدته تمكن القبطان من تقليل سرعة النزول. وبعد عدة دقائق عادت المحركات الثلاثة الأخرى!
- مع اقتراب الطائرة من جاكرتا، لم يستطع الطاقم رؤية أي شيء من الزجاج الأمامي، رغم أن الرؤية الخارجية كانت ممتازة
- كان بالكاد بإمكانهم رؤية أضواء المدرج ولم تعمل أضواء هبوط الطائرة. ومع ذلك تمكن القبطان من الهبوط بسلام
- خلال التحقيق، تبين أن المحنة حدثت لأن الطائرة حلقت في سحابة من الرماد البركاني نتجت عن ثوران جبل Galuggung في 1982
إشترك في قناة الجانب المُشرق : https://goo.gl/PVJWkW
---------------------------------------------------------------------------
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية في 5 دقائق على موقع يوتيوب : https://goo.gl/dkrhKw
https://www.instagram.com/5minutecrafts.arabic/
قصص واقعية
https://bit.ly/2HotpkS
حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق
https://bit.ly/2J6HWUT
حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق
https://bit.ly/2MQqpym
حِرف إبداعية للعائلة في 5 دقائق
https://bit.ly/2EYdHtI
حرف ابداعية للأطفال في 5 دقائق
https://bit.ly/2EvfFSc