تقيم والدتي علاقة غرامية ووالدي لا يهتم لذلك!

★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool

سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!

★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS

مرحبا، كيف الحال؟ أدعى آن، وأنا في السادسة عشرة من عمري. علمتني قصتي التي سأرويها اليوم أن العلاقات العاطفية بين النساء والرجال ليست بتلك البساطة. بهذه الطريقة عرفت أن أمي تخون والدي، وهو على دراية بذلك.

سأبدأ من البداية. منذ مدة قصيرة، جاءت أختي الصغيرة إلى الدنيا، وتغيرت حياتنا. لم يكن لدي من قبل أدنى فكرة كم أن الاعتناء بطفل صغير، أمر مكلف للغاية! كل تلك الحفاضات والألعاب والعربات... اعتاد والدي أن يكون مستقلا في عمله ويكسب ما يكفي من الأموال لحفظ لقمة العيش لنا جميعا، ولكن اضطرت أمي اليوم إلى البحث عن وظيفة أيضا. لذا أصبحت تعمل سمسارة عقارات؛ أي تساهم في بيع العقارات. وتغيرت مجريات حياتنا؛ يعمل والدي في المنزل وأنا أجالس أختي الصغيرة، وأحاول جاهدا مساعدتهما في كل شيء قدر المستطاع، وتجوب والدتي المدينة طوال اليوم لتري الناس المنازل. في البداية، كنت غاضبة من والدتي لأنها مشغولة على الدوام بعملها. إلى جانب ذلك، كانت تحصل على قدر ضئيل من المال. ومن ثم تقبلت الأمر على مضض. ففي النهاية، كانت تسعى لكسب المال من أجلنا جميعا. وسار كل شيء على ما يرام حتى جاء ذلك اليوم.

شاهدت سيارة جيب كبيرة وسوداء تقف أمامي، وفُتِحت النافذة، لأجد أمي تطلب مني الصعود في السيارة لتأخذني إلى المنزل. عندما صعدت إلى السيارة، شاهدت رجلا غريبا يجلس على المقود. كانت تتحدث والدتي إليه بصوت ناعم وهادئ. فكرت ربما تحاول أن تبدو مهذبة، بما أن هذا الرجل قرر اصطحابنا إلى المنزل''، لكني لاحظت تفصيلا مهما للغاية؛ لم تكن ترتدِ خاتم الزفاف. حسنا، ماذا يحدث هنا؟ من هذا الرجل، وما علاقته بوالدتي؟

لمعرفة القصة كاملة وما حدث بعد ذلك، رجاء شاهد الفيديو!

يرجى الضغط على زر الإعجاب وزر المشاركة وترك تعليقا!

أرسل قصتك على: yt@tsp.cool

وسائل التواصل الإجتماعي :


حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7

اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE

اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn

اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu

الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn

الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية