العلاقات المسيئة | سلسلة حلقات

أعرف منين أني في علاقة مسيئة وأني المفروض أسيب الطرف الآخر حالاً؟
يقول المثل: ضرب الحبيب زي أكل الزبيب. في واقع الحياة، المثل دا غير صحيح، والعلاقة، في هذه الحالة، تسمى علاقة مسيئة.




أعرف منين أني في علاقة مسيئة وأني المفروض أسيب الطرف الآخر حالاً؟




إذا كان فاعل هذه الأشياء رجلاً أو امرأةً، ننصح الطرف الآخر بإنهاء العلاقة فوراً. 




هل تشعر/ين دائماً بالحزن؟
هل تشعر/ين بالوحدة على الرغم من وجود الشريك؟
هل يحاول شريكك حرمانك من أصدقائك ويقلص دائرة معارفك؟ هل يحاول الاستحواذ عليكِ أو عزلك؟
هل تشعر/ين بالتجاهل؟ 
بتتصلي بيه وكل مرة بتحسي أنه مش هيرد؟




هل تجدين صعوبة في طلب شيء ما؟ هل تشعرين بالثِقل عند طلب شيء ما؟
هل هناك إهانات؟ شتائم؟ سخرية؟
هل يسفه من آرائك؟
هل يرفع صوته بالزعيق كثيراً؟
هل يتحكم بك؟ بملابسك؟ بعلاقاتك؟ بخروجك؟
هل تشعرين بالخذلان؟ هل تشعرين بالرفض؟
هل تشعرين بالخوف وعدم الأمان؟ هل تشعرين أن الطرف الآخر قد يتركك في أي وقت؟
هل ينتهك خصوصيتك؟ هل أنت مطالبة بتقديم كلمات السر لحساباتك وهاتفك؟
هل تشعرين بالتحقير من شأنك وتعمد التقليل من كل ما تفخرين به؟
هل هناك صمت قاتل بينكما؟
هل تختلفون في كل شيء إلا في الجنس؟ هل لا تشعرين بالحب سوى في الفراش؟
هل تشعرين دائماً بالتوتر والترقب والزهق؟
هل بداخلك إحساس بالبحث عن شيء ما؟ شيء لا تعرفين ما هو ولكن تفتقدينه بشدة؟
هل تروادك أفكار خيانة؟ 
هل تشعرين أنك تريدين حذفه من حياتك كما تحذف الملفات من على الكمبيوتر؟
هل تريدن قلب صفحته ولا تستطيعين؟ هل يشعرك أنك لن تستطيعي الحياة بعده؟ 
محسسك أن مافيش حد تاني هيبص في وشك؟




لو الكلام دا حقيقي، يبقى أنت في علاقة مسيئة. الحل إيه؟ نخلع من العلاقة دي فوراً! #مشاكل_العلاقات