إليك 15 ميزة رائعة لم تكن تعرفها عن جسمك

هل تشعر بالقلق عندما يقوم جسمُك بأشياء غريبة مثل التعرق عندما تشعر بالقلق والتوتر، أو عندما تنسى حُلماً رائعاً، أو عندما تشعر بالغثيان في رحلة طويلة بالسيارة. الأمرُ مُحيّر، أليس كذلك؟ هل تساءلت من قبل لماذا تستيقظ قبل انطلاق المنبه؟ أو لماذا يصيبك الطقس بالصداع؟

تعتبر أدمغتنا أمرا محيرا أيضا. فمثلا، ينظر إلى الذهاب إلى المدرسة أو العمل كنوع من التهديد ويحاول حمايتنا من التوتر عبر إبقاءنا في السرير. لهذا السبب من الصعب الاستيقاظ في أيام الأسبوع ومن السهل الاستيقاظ في نهايته. هل أعجبك الأمر؟ إذن، لنركب جميعاً غواصة الاكتشاف ولنغص في أعماق الأسباب التي تقف وراء حدوث هذه الخدع الغريبة لأجسادنا.


الطوابع الزمنية:
لماذا نعض شفاهنا؟ 0:29
لماذا ننسى أحلامنا؟1:15
لماذا نستيقظ قبل انطلاق المنبه؟ 2:08
لا نتحمل الدغدغة، ولكن لماذا نتفاعل معها بالضحك؟ 2:43
لماذا نتعرق عندما نشعر بالتوتر؟ 3:34
كيف يصيبك الطقس بالصداع؟ 4:22
لماذا نصاب بالدوار عند ركوب السيارات؟ 5:09
لماذا تصبح البشرة أغمق في الشمس، ومع ذلك يصبح الشعر أفتح؟ 5:53
لماذا نسمع طنيناً في الأذنين؟ 6:45
هل سبق أن وقفتَ من مكانك بسرعة وشعرت بالدوخة والدوار؟ 7:34
لماذا يسبب البكاء تلك الغصة الغريبة في الحلق؟ 7:58
هل صحيح أن القلب يتوقف أثناء العطس؟ 8:36
لماذا نشعر بالخمول بعد تناول وجبة ثقيلة؟ 9:13
لماذا يكون من الأصعب الاستيقاظُ في أيام الأسبوع؟ 9:59
لماذا نصاب بتشنجات أثناء الركض؟ 10:33

#جسم_الإنسان #دماغ_الإنسان #الجانب_المشرق

الملخص:
• تُعطي أدمغتنا ''أمراً'' لأجسامنا لعض شفاهنا لكي نفكّر أقل في مشاكلنا ونهدئ من روعنا.
• الأحلام فوضوية، ومليئة بالرموز والصور الغريبة، لذا يفكر الدماغ: (الدماغ: ''يملك هذا الشخصُ ما يكفي من المشاغل في حياته الحقيقية؛ لن يود أن يستنفذ هذا الحلم من أفكاره'')
• الاستيقاظ على صوت المنبه هو بمثابة صدمة كبيرة للجسم. لتجنب هذا التوتر غير الضروري، يُفرز الدماغُ بروتيناً مسؤولاً عن اليقظة.
• معظم المناطق الحساسة أكثر للدغدغة (الإبطين والبطن) تغطي الأعضاء الحيوية والشرايين، لهذا السبب صُممت حساسةً للغاية.
• إن كنت من البشر البدائيين تحاول الخروج من مأزق وجهاً لوجه مع منافس شرس، سيصبح جسمك المبلل زلِقاً. تتشبث اليدان المتعرقتان بأغصان الأشجار بشكل أفضل
• عندما تحصل تغيراتٌ مناخية، يتغير الضغط الهوائي. تشعر أوعيتُك الدموية وأعصابك بهذا الفرق في الضغط وتتفاعل معه؛ تتوسع، وتصبح أصغر، أو تتشنج.
• مقارنةً بالتاريخ البشري، ظهرت السيارات منذ زمن ليس بالبعيد، لذا لم تتأقلم أدمغتُنا بالكامل.
• مع تزايد إفراز الصبغة، تصبح البشرة أغمق لوناً. مع الشعر، الوضع مختلف قليلاً. لديه مدخراتٌ صغيرة من الميلانين، ولكنه غير قادر على إفرازه مثل البشرة.
• عندما تنهض بسرعة من وضعية الاستلقاء إلى الوقوف، يهبط الدمُ في جسمك إلى رجليك وركبتيك، شكراً جزيلاً أيتها الجاذبية!
• لم يكن هناك في تلك الحقبة من الزمن، علمٌ يفسر هذه الأشياء، فاعتقد الناس أنه أثناء العطس، يُخرِج الجسمُ الكثيرَ من الهواء ويمكنه إيقافُ قلبك إلى الأبد.
• إن كنت تود الاستيقاظ في أتم الاستعداد لبدء يومك، حاول التفكير في كم سيكون يوم غد رائعاً قبل الذهاب للخلود إلى النوم.
• إن شعرت من قبل بتشنجات أثناء الجري، فأنت تعلم مدى ذلك الإزعاج. الخبرُ السار أن هذا عاديٌ تماماً.



الموسيقى:
Music by Epidemic Sound https://www.epidemicsound.com/

المواد الإعلامية (صور، مقاطع فيديو وأخرى)
https://www.depositphotos.com
https://www.shutterstock.com
https://www.eastnews.ru

إشترك في قناة الجانب المُشرق : https://goo.gl/PVJWkW
---------------------------------------------------------------------------
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية في 5 دقائق على موقع يوتيوب : https://goo.gl/dkrhKw

https://www.instagram.com/5minutecrafts.arabic/

قصص واقعية
https://bit.ly/2HotpkS

حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق
https://bit.ly/2J6HWUT


حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق
https://bit.ly/2MQqpym

حِرف إبداعية للعائلة في 5 دقائق
https://bit.ly/2EYdHtI


حرف ابداعية للأطفال في 5 دقائق
https://bit.ly/2EvfFSc