إقبال الأسعد المعجزة الفلسطينية التي دخلت موسوعة غينيس مرتين
استطاعت #الفلسطينية "#إقبال الأسعد" بتفوقها تحقيق #نجاحات غير عادية حتى لقبتها #وسائل الإعلام العالمية بـ"النابغة أو #المعجزة الفلسطينية" إذ أنها دخلت موسوعة "#غينيس" للأرقام #القياسية مرتين #الأولى بتسجيلها# أصغر طالبة جامعية والثانية بتخرجها من# كلية #الطب كأصغر #طبيبة في العالم.
ولدت "إقبال"عام 1993 في قرية "بر الياس"# اللبنانبة لأب فلسطيني إذ أن عائلتها لجأت إلى# لبنان منذ عام 1948 ورغم أنها# عاشت ظروفًا# صعبة كفتاة# لاجئة في
لبنان إلا أن هذا لم يؤثر على تفوقها و#طموحها لفتت "#إقبال" نظر الجميع في طفولتها بسبب #ذكائها الشديد وتفوقها فتمكَّنت من #إنهاء المرحلة# الابتدائية في 3 أعوام والمرحلة المتوسطة في #عام واحد والمرحلة #الثانوية بعامين.
ودخلت "إقبال" وهي بعمر 14 عامًا موسوعة "#غينيس" كأصغر طالبة #جامعية في #العالم بعدما قررت أن تدخل كلية #الطب في جامعة "#وايل كورنيل" #بقطر بمنحة
دراسية وتخرَّجت لتصبح أصغر #طبيبة في العالم وهي بعمر 20 عاماً فقط فدخلت موسوعة "#غينيس" من أبوابها 3الواسعة للمرة الثانية بعدما حققت# إنجازًا لم تحققه أي فتاة أخرى من قبل كما أنها حصلت على موافقة #جامعة "#كليفلاند كلينيك" في ولاية #أوهايو #الأمريكية للعمل والدراسة بصفة #طبيبة و#معيد وبمنحة كاملة وتم
تكريمها من قبل الرئيس #اللبناني# العماد# ميشال سليمان واستقبل عائلتها في سابقة لم تحدث من قبل إذ أنه لم #يكرم أو يستقبل أي #فلسطيني قبل ذلك و#قدم لها ميدالية رئاسة# الجمهورية تقديراً# لتفوُّقها.
وهذا التكريم فتح# المجال للسؤال عن وضع #اللاجئين في البلدان #المختلفة وحقهم في مزاولة #مختلف أشكال# المهن #النقابية مثل الطب و#الهندسة خارج بلدانهم.
شاركنا
في رأيك هل أنت مع إعطاء اللاجئين الحق في ممارسة المهن النقابية خارج بلدانهم؟