أكره طفلي لأنه حرمني من الاستمتاع بحياتي

★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool

سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!

★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS

مرحباً! اسمي جيسيكا. عمري 19 سنة ولديّ طفل، لكنه لا يناديني "أمي". في الواقع، هو يعتبرُ أمي أمَّـه، ولم أره لعدة أشهر لأنها تمنع زيارتي له. حملتُ بطفلي عندما كنت في السابعة عشر. وبالطبع، لم أفرح أنا وحبيبي جَيكوب عند سماع هذا الخبر. ولأني كنتُ قاصراً، فلم يكن أمامي أيَّ خيار سوى إخبار أمي بكل شيء.



ورغم أنها شعرت بالهلع وصرخت عليّ في البداية، إلا أنها أخذتني إلى الطبيبة لاستشارتها. كنت خائفةً وقلقة بالطبع، خاصةً بعد أن قرأتُ بعض المعلومات حول زيارة الأطباء على الإنترنت، ولم تكن قصصاً خياليةً بالتأكيد. لكن الطبيبة أخبرتني أنني بسبب بعض المشاكل الجسدية التي أعاني منها، قد تكون هذه فرصتي الوحيدة للحمل، وأن إجراء عملية إجهاض قد يتسبب في مضاعفاتٍ صحية. انقضّت أمي على الطبيبة وبدأت تسألها عن شيء ما، لكن لم أسمع أي شيء، فقد كنتُ جالسةً على الأريكة والدموع تنهمر على وجهي.



ترى ماذا سأفعل بهذه المصيبة؟ وكيف ستكون حياتي بعد الآن؟

شاهد الفيديو لتعرف القصة المشوّقة ..


وسائل التواصل الإجتماعي :


حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7

اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE

اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn

اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu

الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn

الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية