أستاذي يعطيني درجات ممتازة بسبب علاقاتنا المميزة
★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool
سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!
★ اشترك في قناة قصص واقعية https://bit.ly/2HotpkS
مرحبا! اسمي أبريل وعمري 16 سنة. شعرت منذ فترة قريبة بالخوف لأني اعتقدت أن أستاذ الأدب، الذي يبدو أكبر سنا مني بكثير، كان يحاول إغوائي، وأدى ذلك إلى قلب حياتي رأسًا على عقب. إليك قصة حول أغرب تجربة مررت بها في حياتي.
توفي أبي قبل بضع سنوات وأصبحت أمي المعيل الوحيد للأسرة منذ ذلك الحين. لكن قبل بضعة أشهر، فقدت وظيفتها للأسف ولم يعد بإمكاننا تحمل مصاريف المعيشة في مدينة كبيرة. وفي الحقيقة، قررت أمي أنه من الأفضل لنا الانتقال إلى منزل أمها - أو جدتي - في مسقط رأسها، حتى نتمكن من بدء حياتنا من جديد هناك. كانت الحياة في مدينة صغيرة مختلفة تماما عن تلك التي اعتدنا عليها في المدينة الكبيرة؛ لكن كانت أرخص بكثير وأكثر هدوءًا. بالإضافة إلى ذلك، لم تعد أمي تشعر بالقلق بشأن عيش جدتي المسنة لوحدها. وهكذا، بينما كانت أمي تعمل لكسب العيش، كنت أنا وجدتي نعتني ببعض.
لكن بصراحة، كانت المدرسة الجديدة قصة بحد ذاتها. كان كل شيء وكل أحد جديدا علي، بدءًا من زملاء الصف طبعا. عندما تكون في السادسة عشر وجديدا في المدينة، فإنه من الصعب للغاية التواصل مع الناس. وتزداد الأمور صعوبة عندما تضطر إلى الانتقال إلى مدرسة جديدة في منتصف السنة الدراسية. التسلسل الهرمي للمدرسة قد تشكّل والجميع قد انقسم إلى شلل، إن جاز التعبير. لذا نعم، لم يكن هناك طابور من طلاب يتوقون لتكوين صداقة معي.
لمعرفة ما حدث، شاهدوا الفيديو!
وسائل التواصل الإجتماعي :
حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7
اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE
اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn
اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu
الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn
الموسيقا: Epidemic Sound: https://www.epidemicsound.com
# قصصواقعية