الفيديو التالي


لا يمكن أن ينسى والديّ ما فعلته تلك الليلة

8 المشاهدات
قصص واقعية
0
نشرت في 06/15/19 / في ترفيه

مرحباً، أنا مايا، وقد تحولت أولُ حفلةٍ حضرتُها إلى فوضى عارمة ... ولكني لا زلتُ أتذكر تلك الليلةِ بشغفٍ كبير.

حسناً، أنا أحب الموسيقى الصاخبة، وهي ليست النوعَ الوحيد الذي أستمعُ إليه، ولكني كنت أستمتع دائماً بالأنواع القوية من الموسيقى. لذا عندما علمتُ بأن حفلاً كبيراً سيقام في بلدتنا، علمت أن عليّ أن أحضره.



كان من المفترض أن يكون هناك عددٌ من الفرق الموسيقية المذهلة وكنت أحلُمُ بحضور حفل كهذا منذ أن كنت في الثانية عشر من عمري. ولكن بقدر ما كنت أحلم بأن أتمتعَ بالحرية لأفعل ما أريد، كنت لا أزالُ في الخامسة عشر وكان عليّ أن أطلب الإذن من والديّ لحضور الحفل. اللذان كان يكرهان الموسيقى التي أستمعُ إليها. كانا يقولان بأنها ضوضاء وليست موسيقى.

لذا سألتهما وأجابا بالرفض. ثم طلبتُ ذلك منهم ثانية. و رفضا مجدداً. حدث هذا مراراً وتكراراً لمئات المرات، وفي كل مرة كانا يُجيبان بـ لا. في البداية شعرتُ بالاستسلام ولكن فيما بعد خطرت لي فكرة.

أخبرتهما بأني ذاهبةٌ إلى منزل صديقتي وسأقضي الليلة عندها. ثم حزمتُ حقيبتي ولكن بدلاً من أصطحب معي ملابسَ النوم وأشياء من هذا القبيل، أخذتُ الملابس التي سأرتديها في الحفل.



وصلتُ إلى هناك، ولكن بَقِيَتْ أمامي مشكلةٌ واحدة- لم يسمح لي رجالُ الأمن بالدخول لأني لا زلتُ صغيرة جداً لحضور حفل كهذا ... اسمحوا لي أن أوضح لكم شيئاً، كنت في الخامسة عشر ولكن مظهري يوحي بأني في الثالثة عشر من العمر... ولكني توصلت إلى فكرة مكنتني من الدخول ..



تابعوا قصتي لمعرفة من ساعدني على الدخول ..

وسائل التواصل الإجتماعي :


حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7

اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE

اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn

اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu

الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي