قصة حب تجمع بين التلميذ ومعلمته (إيمانويل ماكرون )
#زوجان خارج نطاق المألوف، تحدت #قصةحبهما التقاليد والأعراف، وأطلقت عليها الصحافة "#قصة حب القرن".
#Emmanuel Macronأصغر رئيس في تاريخ #فرنسا.
جمعته قصة حب استثنائية بمعلمته# Brigitte Trogneuxالتي تكبره بـ24 عاماً.
بدأت #قصة الحب بينهما عام 1993، عندما كان ماكرون تلميذاً يبلغ من العمر 15 عاماً، بمدرسة في مدينة #أميان بفرنسا.
وهناك وقع في #حب معلمة المسرح بريچيت، التى كانت وقتها تبلغ من العمر 39 عاماً ومتزوجة ولديها 3 أطفال.
وعندما كان في# الصف الثاني الثانوي، أعلن لها عن حبه، ومن شدة ولعه بها تجاوبت المعلمة معه و#تطورت العلاقة بينهماوأخذا يتواعدان.
وبعد فترة انكشفت #قصة حبهما للجميع، فحاولت عائلة ماكرون إخماد نيران تلك #العلاقة بإرساله إلى# باريس، لاستكمال دراسته كما حذروا #بريجيت من التواصل معه.
وبالرغم من أن #ماكرون انصاع لأوامر عائلته وسافر للدراسة، ألا أنه# تمسك بحبه وكان يتواصل مع #بريجيت سراكما وعدها بأنه مهما حدث سوف يعود و#يتزوجها.
ومرت سنوات عديدة #عجزت عن إطفاء شرارة #الحب بينهما، فانفصلت #بريجيت عن زوجها السابق رسميا عام 2006، لينفذ ماكرون وعده لها #بالزواج في عام 2007وسط انتقادات كل من حوله.
وفي ذلك العام كان# ماكرون يبلغ من العمر 30 عاما، بينما هي كانت في الـ54 من عمرها.
ساندت #بريچيت# إيمانويل ماكرون مهنياً وسياسياً، وكان لها دور متميز في تألقه في عالم السياسة، وهى من شجعته على خوض #معركة# الانتخابات الرئاسية عام 2017.
وبعد فوزه برئاسة #فرنسا أصبحت بريجيت، التى كانت وقتها في الستينات من عمرها وجدة لـ7 أحفاد، #سيدة فرنسا الأولى.
وأثار فارق السن الكبير بينهما فضول# الصحافة #الفرنسية والعالمية، منذ الترشح للإنتخابات وحتى الآن، إذ يعبر #ماكرون دائما عن حبه وإمتنانه لها أمام الجميع.
وفي أغسطس عام 2017 أعلن# الزوجان عن تبنيهم لحيوان أليف عوضا عن #إنجاب الأطفال.
برأيك.. هل تعتقد أن #فارق السن الكبير لصالح #المرأة في الزواج جيد أم سئ؟