الفيديو التالي


فقدت هدية والدي الأخيرة وكان عليّ البحث لاستعادتها

5 المشاهدات
قصص واقعية
0
نشرت في 06/06/19 / في ترفيه

مرحباً، أنا كارين .. وأبلغُ من العمر ستة عشر عاماً! إذا كنت من محبي أفلام الإثارة فحتماً ستستمتع بمشاهدة قصتي! ولكن قبل أن ابدأ، اسمح لي أن أقدم لك عائلتي.



هذه أمي، وهذه أختي الصغيرة أليس. أجل، أعلمُ بأنها تبدو لطيفة ولكن في بعض الأحيان تكون مشاركتها لي في الغرفة أمراً لا يُطاق. أوه، نسيتُ أن أذكر ريك، صديقي المقرب وآمَلُ أن يكون خطيبي المستقبلي. التقينا في المدرسة العام الماضي. أمي وأليس مُعجبتان به، فهو شابٌ ذكي ووسيم ورومانسي للغاية أحياناً. كنّا في السابق خمسةَ أشخاص ولكن والدي توفي منذ ستة أشهر. لا زلتُ أحاول تناسي الأمر ولكن الحياة تستمرُ كما أعتقد.



عندما أكملت عامي الثالث عشر وأطفأت شموعَ كعكة عيد ميلادي، قدّم لي هذه القلادةَ الذهبية الجميلة اللامعة على شكل قلب. بَـــقِــيَتْ كلماتُه راسخةً في ذاكرتي وبقيتُ أكررها منذ ذلك الحين، خاصّةً عندما جاءت الأيام الصعبة بعد تشخيص إصابته بالسرطان حيث توفي بعدها بعامين.

أجل، بدأ كل شيء مع هذه القلادة الجميلة. ولكن القصةَ الحقيقية وقعت قبل حوالي شهر. استيقظتُ من هذا الكابوس الفظيع مع بعض المخلوقات الشريرة التي كانت تطاردني في الظلام. وبما أنه كان لا يزالُ أمامي أربعينَ دقيقة أخرى قبل أن يدق جرسُ المنبه. قلبتُ جسمي على جانبي الأيسر لأرتاح ولأنام مجدداً، ولكن قبل أن أغمض عيني لاحظتُ أن هناك شيئاً غريباً في غرفتي، كاختفاء شيء ما.



لم أتمكن في البداية من تحديد ما كان مفقوداً بالضبط ولكن تمكنت من ذلك بمجرد أن أمعنتُ النظرَ بما يكفي لرؤية منضدتي. إنها القلادة! عادةً ما كنت أرتديها حول رقبتي في النهار ولكن عند الذهاب للنوم أخلعُها وأضعُها على المنضدة. والآن هي ليست هناك !

وسائل التواصل الإجتماعي :


حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7

اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE

اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn

اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu

الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي