الفيديو التالي


صحيفة بريطانية تكشف بالوثائق السر الذي اخفته مصر منذ 80 عام .. وثائقي نادر

3 المشاهدات
نشرت في 08/01/19 / في ترفيه

ما ان تذكر مصر حتى تذكر اثارها واهراماتها وكنوزها الكثيرة ولا يمكن لاي انسان ان يتجاهل هذه الصروح العظيمة التي تظهر لنا قدمها من الخارج وتخفي عنا اسرارها من الداخل ولعلى اكثر الابحاث بنيت عن الاهرامات وكيفية بنائها وماذا يوجد بداخلها ولكن القليل فقط من تكلم عن ابى الهول واسرارها وماذا يخفي تحت اقدامهم
فعلى هضبة الجيزة في الضفة الغربية من النيل يقع تمثال ابى الهول هو تمثال لمخلوق أسطوري بجسم أسد ورأس إنسان نحت من الحجر الكلسيّ وهو أقدم المنحوتات الضخمة المعروفة، يبلغ طوله نحو 73،5 متر، من ضمنها 15 متر طول رجليه الأماميتين، وعرضه 19.3 م، وأعلى ارتفاع له عن سطح الأرض حوالي 20 متراً إلى قمة الرأس. كان أبو الهول قديمًا يسمى عند الفراعنة «بوحول»، وعندما جاءت الحملة الفرنسية تم اكتشافه، وقتها قامت عاصفة وكشفت عن جزء صغير منه، وعندما تم التنقيب وإزالة الرمال، وجدوا تمثالًا ضخمًا أطلقوا عليه «بوهول»، وحرف فيما بعد إلى «أبو الهول»
خلال العقد المنصرم شهدت منطقة أهرامات الجيزة ، سلسلة من الأحداث التي اعادت الجدل حول وجود سراديب تم كشفها داخل جسم أبو الهول التي ظلت سنوات تداعب أحلام الباحثين بوجود كنوز داخلها او وثائق قديمة تعود لمدينة اطلانتس مدفونة أسفل التمثال ، هذه الفرضية ليست حديثة بل هي تعود لاوائل القرن العشرين وتحديدا في عام 1935 ولكن ظلت في طور الكتمان الى ان قام المؤرخين البريطانيين مالكولم هوتون وجيري بنشر وثائق تاريخية قد تغير مفهومنا عن ابي الهول الى الابد ، حيث جاء في تصريحهما أن أبو الهول الجالس على هضبة الجيزة أمام الأهرامات الكبرى قائمًا على مدينة سرية تحت الأرض، ومن المتوقع أن يكون ثمة عدة أنفاق وممرات تفضي إلى تلك الحاضرة المختفية. كما أوضح المؤرخان في كتابهما الرابع «أسرار هضبة الجيزة وأبو الهول الثاني»، أن هذا الاكتشاف كان في شهر مايو من عام 1935 عندما تحدثت عنه صحيفة «صاندي إكسبريس» ، حيث بدءت أعمال الحفر في ذلك الوقت للوصول للمدينة التي قدر عمرها بأربعة آلاف سنة.
لم تقف قصة ممرات وسراديب أبو الهول عند هذه النقطة لان إدجار كيسى العراف الامريكي الشهير الذي كشف امور كبيرة تم التخطيط لها سرا ، فقد ذكر فى كتابه «القصة المذهلة لإدجار كيسى» قصة الغرفة السرية تحت قدم ابي الهول والتي تحتوى على سجلات قارة «أطلانتس الضائعة» ويقول ان احد علماء طلانتس ذهب إلى مصر القديمة، عندما دمرت القارة ومعه صندوق بداخله كل التكنولوجيا الخاصة بهذه القارة المفقودة، وزعم أن هذا الصندوق دفن تحت القدم اليمنى للتمثال. وان ابو الهول ماهو الا بوابة العالم القديم تحت الارض
وفي النهاية تبقى مصر واحدة من أكبر الغاز الحضارات القديمة فى علوم التاريخ التي لطالما بنيت القصص والروايات عليها

◀ملاحظة هامة:
لا يسمح بتنزيل الفيديو واعادة تحميله على اي قناة ثانية في اليوتيوب او الفيسبوك او اي موقع الكرتوني اخر لان جميع فيديوهات أحداث وحقائق محمية بموجب حقوق النشر DMCA - Copyrights واي مخالفة سوف تتخذ الاجراءات القانونية فورا...

Music from https://filmmusic.io:
americana
private reflection
schmetterling
descent
fluidscape
by Kevin MacLeod (https://incompetech.com)
Licence: CC BY (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/)

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي