الفيديو التالي


سيدة أفريقية وقعت ضحية الاغتصاب وواجهت آلامها بشجاعة

6 المشاهدات
Echo عربي
1
نشرت في 06/27/19 / في ترفيه

.. #سيدة من جنوب #أفريقيا وقعت ضحية #لجريمة بشعة هزت تفاصيلها البلاد، ولكنها تمسكت بالحياة بكل ما
أتت من قوة ونجت بنفسها، لتذهل الجميع #بشجاعتها وتصبح نموذجا ملهما #للسيدات حول العالم.
جاءت البداية في إحدى ليالي عام أليسون الـ27، عندما اعترض طريقها اثنين من #اللصوص عند عودتها إلى المنزل،
وأجبراها تحت تهديد #السلاح على الذهاب معهما إلى منطقة مهجورة
وهناك داوما #الخاطفان على #اغتصابها بوحشية، وخوفا من انكشاف أمرهما حاولا خنقها حتى فقدت الوعي.
وبدم بارد طعناها في #جسدها أكثر من 35 طعنة، وقاما بشق عنقها 16 مرة بقسوة للتأكد من #وفاتها.
وبعدها تركاها وسط دمائها معتقدين أن أمرها قد انتهى تماما، ولكن #المفاجأة كانت أن طعناتهما لم تصب أي #شريان حيوى في جسد أليسون.
وبعد مغادرتهما بدأ وعى #المرأة القوية يعود بالتدريج، وبشجاعة استثنائية تحاملت على نفسها وأخذت تزحف لطلب المساعدة

وبمجرد أن لمحها أحد المارة قام بنقلها إلى #المستشفى، واندهش الأطباء من كونها مازالت على قيد الحياة برغم إصاباتها
الخطيرة.
وبعد ساعات طويلة قضتها أليسون في غرفة #العمليات نجت بمعجزة إلهية، واستطاعت التعرف على مهاجميها من صور
#الشرطة، وسرعان ما حكمت المحكمة عليهما بالسجن مدي الحياة.

وبعدها ظلت أليسون فترة تعاني من# الصدمة و#الإكتئاب، إلى أن قررت تخطي آلامها ونقل تجربتها للعالم لإلهامهم.

فأصبحت أول# امرأة #أفريقية تتحدث علنًا عن تجربة# الاغتصاب، الأمر الذي ساعد الكثير من السيدات على كسر خوفهن،
وشجعهن على التحدث بجرأة عن# قصصهن.
وبعد أن وصلت شهرة أليسون إلى مختلف أنحاء العالم ، أصدرت كتابا يحكي تجربتها بعنوان “I Have Life#”، كما أنه تم
إنتاج# فيلم وثائقي عن قصة حياتها باسم ALISON.
شاركنا.. برأيك هل تعتقد أن حب أليسون للحياة ساهم في تغلبها على أزمتها وتحويلها لطاقة تحفيزية؟

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي