الفيديو التالي


أمي ستتزوج صديقي المقرب.. يا للمصيبة!

87 المشاهدات
قصص واقعية
0
نشرت في 09/05/19 / في ترفيه

★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool

سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!

★ اشترك في قناة قصص واقعية


مرحباً! اسمي ديفيد. اسمع، هل سبقَ أن وجدتَ نفسك في موقفٍ سخيف للغاية لدرجة أنك لم تصدق أنه كان يحدث؟ دعني أخبرك عن تجربتي. ركّز معي، صديقي سيتزوج.... أمي!



عمري 18 سنة، والتحقتُ للتو بجامعة مرموقة للغاية. أمي تدرّس مادةَ الاقتصاد في هذه الجامعة. وكنت أخفي حقيقة أنها أمي حتى لا يعتقدَ أيُ أحدٍ أنها منحازة لي. يجب أن أخبرك أيضاً أنها لا تبدو كأستاذة عادية، فهي جميلةٌ وجذابة للغاية. يبلغ عمرُها 36 سنة ولكنها تبدو أصغرَ من ذلك بكثير. لذلك، كما يمكنك أن تتخيل، كنت أسمع بشكل متكرر من زملائي في الصف بأنهم يريدون مواعدتها. كنت أعلم أنهم كانوا يمزحون فقط، ولكن بدا أن صديقي المقرب مايك كان معجباً بها بشدة. كان يتحدثُ عنها طوال الوقت! حاولتُ أن أصرف نظره بتذكيره بأشياء مثل "يا رجل! إنها أستاذتك،" أو "إنها كبيرة جداً عليك يا صديقي"، ولكنه لم يستمع لي على الإطلاق. كان يحاولُ التحدثَ معها دائماً في الممرات، ولم يغادر الصف بعد المحاضرات ليسألها عن مادة الاقتصاد. بالطبع، بدا كل ذلك سخيفاً. إلى جانب ذلك، أمي امرأة عاقلة ولديها ذوقٌ مميز في الرجال.



في إحدى الأمسيات، كانت أمي تستعد للذهاب إلى موعد غرامي، واعتقدتُ أنه سيكون من الجيد دعوةُ مايك إلى المنزل للعب الإكس بوكس معاً، ولكنه لم يرد. قلت لنفسي: حسناً، سأشاهدُ فيلماً لوحدي. وبعد خمس دقائق، دقّ جرس الباب. صرخت أمي من الحمام: "افتح الباب، لستُ جاهزة بعد!" ولك أن تتخيل مدى صدمتي عندما فتحتُ الباب ورأيت .. احزر من؟



شاهد الفيديو لتعرف ماذا حدث وكيف انتهت القصة ..

وسائل التواصل الإجتماعي :


حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7

اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE

اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn

اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu

الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي