الفيديو التالي


أثبتّ أن زوجة أبي شريرة

21 المشاهدات
قصص واقعية
0
نشرت في 08/11/19 / في ترفيه

★ هل تريد أن نجعل قصتك مصورة؟ أرسلها إلى: yt@tsp.cool

سنعطيها صوت ممثل مختص وسيصنع المصمم فيديو خاص لها!

★ اشترك في قناة قصص واقعية
مرحبا، أنا أودري واكتشفت حقيقة زوجة أبي وما كانت تخفيه.

تركت أمي عائلتنا وأنا صغيرة، لذلك لطالما كنت مع أبي. كان دائما أبا جيدا لكنه كان بالطبع وحيدا والتقى هيلين في مرحلة ما. كانت لطيفة واهتمت به لكن كان هناك شيء مريب فيها. قالت أنها تعمل في مدينة أخرى وأن عملها لعدة أيام في الأسبوع ثم أصبحت تعمل من البيت. كنت أعود أحيانا إلى المنزل مبكرا ولم تكن تعمل.. بل كانت تسترخي؟ وبمجرد أن تراني، تتظاهر بالانشغال. كان ذلك مريبا! كما طلبت من أبي مساعدتها بالمال، لأنها كانت بحاجته "للوقوف على قدميها".

أصبحت متشككة أكثر عندما رأيتها في المدينة في حين يفترض أن تكون خارجها. قررت ألا أقترب منها أو أخبر أبي، لكني راقبتها وجمعت المزيد من الأدلة. التقطت صورة لها وهي تتسكع في المدينة، لكن هذا لا يكفي. كانت تشرب مع أصدقاء لا يعرف بهم أبي بالتأكيد. لكن لا يعقل أنها فعلت هذا في كل مرة "سافرت" فيها! لذلك قررت تتبعها. بدأت أتبعها وكان ذلك مخيفا جدا.

لقد قررا الزواج رسميا. وأنها ستترك الرجل الآخر وسيعتني أبي بها وسنكون أسرة حقيقية بدون أي كذب. آه، صحيح! حاولت إقناع أبي بالعدول عن ذلك، لكنه طلب أن أعطيها فرصة أخرى وقال أنه لا يريد أن يكون وحيدا مجددا. أخبرته أنه لا يحتاجها وأنه رجل رائع وسيجد امرأة أفضل! لكنه كان واقعا في حبها. لم نتمكن من إنهاء حديثنا لأن هيلين طرقت وسألت بصوت جميل عما نريد للعشاء. ما أردته على العشاء مغادرتك لمنزلنا! في الأسابيع التالية، لم أتحدث معهما لكن في كل مرة كنت فيها وحدي مع هيلين، حاولت كسب ثقتي. كانت تعد لي الطعام اللذيذ أو تشاركني فساتينها- كرهت فساتينها. لكني لم أصدقها لثانية! لذلك لم أعطيها فرصة أخرى، لا مجال، لم تجد لها عملا حتى!

أخيرا انهار أبي وأخفى وجهه بين يديه كما يفعل عندما يشعر بالحزن. أخبرنا "لا أعرف ماذا أفعل.." وقال سام بشعور أنها تشاركا نفس مشكلات الحياة "ربما يجب أن تذهب ابنتك إلى المنزل ويمكننا التحدث أكثر؟" سألني أبي إن كنت لا أمانع، كنت حقيقة خائفة من العودة إلى المنزل وحدي إلى هيلين، لكني أجبت "لا أمانع". في المنزل ذهبت مباشرة إلى غرفتي وأغلقت الباب. طرقت هيلين وسألت عن مكان وجود أبي وقلت لها: "ابتعدي!" كنت خائفة، بدأت تسحب مقبض الباب بغضب وتطالبني بفتحه، ثم غادرت أخيرا. كنت مرعوبة.

بعد بضع ساعات، عاد أبي ثم سمعت الكثير من الصراخ. كانت هيلين تبكي وتقول: "ليس لدي أي مكان أذهب إليه، رجاء لا تفعل هذا، رجلاء لا تفعل!" كان والدي صامتا. أملت أن يقوم بالصواب. قال وهو يبكي "إليك بعض المال. سيكفيك لبضعة أسابيع. لكن عليك المغادرة وعدم العودة أبدا ". لذلك غادرت في منتصف الليل. وكان والدي يبكي لوحده. من جديد، لم أكن أعرف ماذا أقول أو أفعل لذلك عانقته وقلت: "أحبك كثيرا يا أبي".

هل لدى أي منكم قصص من هذا النوع مع زوجة الأب أو زوج الأم؟ إن كانت الإجابة نعم، شاركوها في التعليقات. وبالطبع، اضغطوا إعجاب واشتراك!

من فضلك اضغط أعجبني وشارك الفيديو واترك تعليقا!

أرسل قصتك إلى: yt@tsp.cool

وسائل التواصل الإجتماعي :


حِرف إبداعية للفتيات في 5 دقائق: https://bit.ly/2DTuyP7

اشترك بـ حِرف إبداعية في 5 دقائق: https://bit.ly/2GZwPLE

اشترك بـ حرف إبداعية للأطفال في 5 دقائق: https://bit.ly/2BXosMn

اشترك بـ حِرف إبداعية للرجال في 5 دقائق: https://bit.ly/2IZZsKu

الجانب المُشرق ليوتيوب: https://bit.ly/2Uj5ozn

أظهر المزيد
0 تعليقات sort ترتيب حسب

الفيديو التالي